HOST: خلال مكالمة هاتفية تتعلق بالعمل مع أعضاء الفريق في سوبريم ماستر تي في يوم الأحد ٢٦ سبتمبر قدمت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي رؤيتها بخصوص بعض الأحداث الأخيرة في الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس نقصا في الحكم السليم لدى الحكومة ووسائل الإعلام.
[...] ( يا معلمة، في مقاطعة ماريكوبا، بولاية أريزونا، بالولايات المتحدة الأمريكية، إعادة فرز الأصوات لانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 أعادت تأكيد فوز بايدن. ونتيجة لذلك، عدة شركات إعلام، كسي أن أن، وواشنطن بوست وسي إن بي سي، قالت إن ترامب كان على خطأ وكذب بخصوص تزوير الانتخابات والمخالفات التي شابت عملية التصويت. هل تود المعلمة التعليق على الأمر؟ )
نعم. ماذا يتوقع ترامب؟ إنه صادق للغاية. إنه ساذج للغاية، سبق وقلت لكم. (نعم، نعم.) إنه سذاج. لأنه إذا سألت شخصًا ما من قد يكون لصا في منزلك، (نعم.) لكنه منحهم الكثير من الوقت، ستختفي الأدلة كلها، حتى لو فعل. (نعم، هذا صحيح. نعم.) ذات الأشخاص، والترتيبات، فكيف يمكن أن تكون النتيجة مختلفة؟ (نعم. بالتأكيد.) على أي حال، إنني أحاول عدم توجيه التهمة لأحد، أنا أخبركم الحقيقة ليس إلا. (مفهوم.) هذا كله بسبب الكارما العالمية، والكارما الجمعية للأمريكيين. (نعم.) وكذلك التأثير السيئ للشياطين الغيورة، الذين يعمون عيون الناس. يعمون عيون الجميع. يعمون عيونهم ليدعموا الشخص الخطأ. لأنهم يستخدمون سحرهم. (نعم.) إنهم أقوياء، إنهم أقوياء.
بوذا قال أن قوة المايا توازي قوته، قوة البوذا، (يا للهول.) إلا أنه يفتقر لطاقة المحبة. (مفهوم.) هذا كل ما في الأمر. (نعم.) وإلا، كيف غرق عالمنا بالفوضى والمعاناة والألم، البشر والحيوانات على حد سواء؟ (نعم.)
وسائل الإعلام، العديد منهم يبحثون عن الفردية، وليس النوعية. (نعم، هذا صحيح.) إنهم لا يبحثون عما فعله الرئيس ترامب. كل الأشياء الجيدة التي بوسعك أن تسردها إلى الأبد، والخير الذي فعله لبلده. (نعم.) وقلبه المحب حقا لخدمة شعبه. إنه ليس كاذبًا. إنه أي شيء ما عدا أنه كاذب. (نعم، إنه صادق جدًا.) إنه قطعا صادق. إنه صادق أكثر من 100٪. أكثر من... بعضهم، تعرفون من. (نعم.)
إذا كانوا يريدون البحث عن كاذبين، يجب أن يبحثوا في الاتجاه المعاكس. ثمة الكثير من الأدلة، لكن لا أحد يبالي. ربما لأن طريقته لا تناسبهم، طريقة السيد ترامب في العمل أو شخصيته. (نعم.) إنهم يتوقعون من الرئيس أن يفعل ما يريدونه، وليس ما يراه مناسبًا للوطن. (نعم.) ذات الأشخاص يقفون ضد أي معلم. يعتقدون أن المعلم يكذب، لا يستطيع فعل هذا، أو ذاك. لا يمكنك إثبات أن الله موجود، لكن الله موجود. (نعم.) ولهذا السبب، لوجود أشياء لا يمكن إثباتها، العديد من المعلمين قتلوا، واغتيلوا أو تم إسكاتهم بطرق مختلفة. (مفهوم.) أو اضطروا لمواجهة الاضطهاد والصعاب. [...]
ترامب هو الشخص الأصدق، والأكثر نزاهة، لا أتحدث عن الرئيس الأفضل، مع كل ذلك. إنه لا يكذب. إنه يعرف الاحتيال بشكل حدسي أو معلوماتي. (نعم، نعم) كثيرون ممن لديهم قوة سحرية أو العين الثالثة، ربما أخبروه. أو عماله الذين شهدوا بعض عمليات التدليس والاحتيال، أخبروه أيضا. (نعم، نعم.) هناك العديد من المخالفات تم الإبلاغ عنها، في مختلف الولايات أو المقاطعات. (نعم، نعم، الكثير.) وهذا ما دفعه للقول بأن علينا أن نعيد عد الأصوات وإعادة فرزها و... وما إلى ذلك من الأمور الانتخابية. (نعم.) لم يقل ذلك بدون سبب. (مفهوم.) [...]
ترامب شخص صادق وساذج. لا يصلح لهذا العالم، الحق أقول لكم. فما بالكم إن أصبح رئيسا محبوبا ومشهورا. [...]
لقد فعل أشياء كثيرة تحقق السلام للعديد من البلدان. (نعم.) السلام والأمان. وتراهم لا ينظرون إلى كل ذلك. لا يذكرون أيا من ذلك. لا ينفكون يقولون إنه سيئ، وكاذب. وهو ليس كذلك! حتى أنهم قالوا انه ارتكب جرما حين تدخل في الانتخابات. لم يتدخل. لقد طلب منهم فقط، "هلا اعدتم النظر في النتائج؟" (نعم.) "أو هل يمكنكم أن تكتشفوا ما إذا كانت هذه الأصوات موجودة أم لا أو ما إذا كانوا يخفونها في مكان ما؟ " هذا كل ما طلبه. ألا يمكن لرئيس أن يطلب ذلك؟ إنها دولة حرة يا رجل. إذا شككت في شيء ما، تطلب التحقيق في الأمر، صح؟ (نعم.) وبوسع الحزب أن يوافق أو يرفض. (نعم.) هذه ليست "جريمة". يا إلهي، أنهم يستخدمون كل ما اوتوا من الكلمات الرنانة ضده بينما يستخدمون كلمات فيها إطراء أو دعم لمحتل المنصب. (نعم، مفهوم.) هذا ليس عدلاً إطلاقا. وسائل الإعلام التي فعلت كل هذا، يجب أن يخجلوا، بوصفهم صحفيين. [...]
لماذا عليه (الرئيس ترامب) إنفاق الكثير من المال فقط للتأكد من أنهم يفعلون شيئا حيال ذلك؟ [...] حتى يمكن إثبات أنه خسر؟ وإحراج نفسه بهذا الشكل أمام الجميع وأمام العالم أجمع؟ [...]
لماذا يفعل ذلك؟ أنا أخبركم. لولا إنه مقتنع تماما. [...]
لذلك كل هذه الوكالات أو المنظمات يجب أن تكون حذرة في استخدام الكلمات، لأن الكلمات يمكن أن تقتل. (نعم.) لا يقتلون المعارضة فحسب، بل ربما يقتلون سمعتهم أيضا. (مفهوم.) [...]
انه أي شيء باستثناء أنه كاذب. (نعم.) إنه شخص صالح. صادق جدا، ويخشى الله. محال أن يكذب. إنه يحفظ الوصايا عن ظهر قلب. انه يتصرف وفقا لوصايا الكتاب المقدس. [...]
الحق أقول لكم، هذا العالم يسير بالمقلوب. الشيء الجيد يقولون عنه سيء. والسيء يقولون عنه جيد. أنا محبطة جدا. محبطة جدا. كل يوم، أبذل قصارى جهدي بالتأمل والصلاة. هذا كل ما يمكنني فعله. (نعم.) [...]
هؤلاء (وسائل الإعلام) الذين يدعمون بايدن لا يبالون. إنهم عميان. ومتحيزون، يا إلهي، وغارقون كذلك تحت تأثير قوة الشيطان. (نعم.) بالطبع، أنا أخاطر بنفسي بقولي كل هذا ولكن الحقيقة يجب أن تقال. أنا ممارسة روحية. وملتزمة بالمبادئ الخمسة. [...]
أمام جميع والقديسين والمعلمين المرئيين وغير المرئيين وأمام الله العلي العظيم. لقد قلت لكم الحقيقة كاملة. [...]
إن أرادوا البحث عن الكذب والغش والاحتيال، يجب أن ينظروا في الاتجاه المعاكس، الحق أقول لكم. (نعم.) أسرة الرئيس أو أسرة نائبه لا ينبغي أبدا أن تتورط في أشياء كهذه. قبل أن يصبح بايدن رئيسًا، كان نائب الرئيس، وقد استغلوا المنصب إلى أقصى حد لكسب ملايين الدولارات. (نعم، مفهوم.) ثم بعد أن أصبح رئيسًا، لا يزال ابنه يبيع لوحة مقابل 50000 دولار أمريكي، وأكثر. (مفهوم.) وبالطبع، هذا قانوني. إنه قانوني، وغير قانوني. (هذا ليس صائبا من الناحية الأخلاقية.) ليس قانونيا من الناحية الأخلاقية! (نعم.) إنه تصرف وقح. (نعم.) [...]
كما قرأت مؤخرا أنهم تهربوا من دفع الضرائب حتى. لقد كسبوا حوالي 13 مليون دولار أمريكي وأعلنوا أنهم كسبوا 800000 دولار أمريكي فقط. (يا للهول!) لذا لم يدفعوا ضرائب، ولم تتحدث وسائل الإعلام عن الأمر. [...]
" FOX News Interview Sept. 25, 2021: لقد جنوا، كما قلت، 13 مليون دولار أمريكي كدخل في عامي 2017 و 2018 بين جو وجيل (بايدن). لننظر الان، شركتي هي شركة من الشركات التي تقدم كشوفات بدخلها، وأنا أعلم كم يلقي المحاسبون نظرة على هذا، ولا توجد طريقة، في حال جمعت ما مقداره 13 مليون دولار أمريكي في عامين، فليسمحوا لي بالقول، "لديك دخل 13 مليون دولار أمريكي، لكن "راتبك" لا يتعدى 800000 دولار أمريكي ". لماذا لم يكن هناك صحيفة كبرى قالت، "مهلا، لقد عرضنا هذا على خبراء الضرائب، ويخبروننا أن ثمة أمر غريب هنا إن دفع ضريبة 3.8٪ على 800000 دولار أمريكي، وليس على الـ13 مليون دولار ". أين كانت وسائل الإعلام في العام الماضي من كل هذا؟ "
إنهم يستغلون موقعهم، ومنصبهم للقيام بصفقات تجارية. [...] لو تم الإبلاغ عن كل هذا من قبل، بما في ذلك التهرب الضريبي، لما فاز بايدن باعتقادي. (هذا صحيح. هذا صحيح. مفهوم.) لكنهم عتموا على كل شيء. العديد من وسائل الإعلام الذين يدعمونه قاموا بالتعتيم على الموضوع. (نعم.) [...]
كل هذا، سوف يضطرون لتفسيره أمام السماء أو الجحيم. أعتقد أنه سيتعين عليهم تفسير ذلك أمام الجحيم، أي تكبيل مواطن صالح بريء كالرئيس ترامب. (نعم.) لا شيء يفلت من العدالة. [...] أي باطل، أي شيء لا يتماشى مع الوصايا العشر للكتاب المقدس، سوف يكون لها عاقبة وهي نار جهنم. (نعم.) [...]
" Media Report from KHOU 11: عناصر دورية الحدود الأمريكية يوجه إليهم النقد في هذا الفيديو وطريقة معاملتهم للمهاجرين. تم تصوير الفيديو من على ظهور الخيل، وهم يسد الطريق عليهم في ريو غراندي ... "
( مؤخرًا ) نعم. (ظهرت بعض الصور على الإنترنت لحرس الحدود على ظهور الخيل. ) نعم. (وهكذا، بايدن وإدارته، هم في الأساس يلمحون إلى أن حرس الحدود قاموا بجلد اللاجئين الهايتيين المهاجرين. هل تود المعلمة التعليق على هذا الأمر؟ )
هم - هو أو هم - يجب أن يجلدوا أنفسهم. حرس الحدود لم يفعلوا أي شيء من هذا. (نعم.) رأيت الفيديو. انهم فقط… أعتقد أن بعض الهايتيين تم ربط أيدي أحدهم بلجام حصان الشرطة. (نعم.) لذا فهم يحاولون إيقافه كي لا يدوسه الحصان بحوافره، أو للحؤول دون وقوع مزيد من الاشتباك، فالحصان كان عليه أن يغادر، ليتمكن من الجري. (صحيح.) وكان الهايتيون متجمهرين أمام الخيول.
" Media Report from FOX news Sept. 23, 2021: هذه ليست سياط. هذا لجام، النوع المستخدم للسيطرة على الخيول. لكن لا تأخذوا كلام هذا الرجل على محمل الجد. هذا ما تقوله سكرتيرة وزارة الأمن الداخلي تحت إشراف نائب الرئيس: "وكلاء الحدود استخدموا لجاما طويلا، وليس سياطا، للسيطرة على خيولهم ". "
" FOX News Interview Sept. 23, 2021: كل ما فعله هؤلاء الوكلاء في ديل ريو على دورية حصان، كان، أولا، ضمن القانون، والسياسة، ووفق التدريبات، ولم يكونوا بأي شكل من الأشكال يهاجمون الأفراد التي كانوا يحاولون ردعهم من دخول البلاد. لم يُجلد أحد. ما كانوا يفعلونه، عندما تراهم يديرون اللجام، هو تشتيت انتباه الحصان لئلا يقف في طريق الأفراد الذين يحاولون إعاقة حركته. إذن ما كانوا يفعلونه كان بهدف حماية هؤلاء الناس. لكن هذه الإدارة والقيادة داخل هذه الوكالة لا تستطيع إعطاء إجابة صادقة، والآن يخرج رئيس الولايات المتحدة للقول بأن هؤلاء الأفراد "سيدفعون الثمن"؟ ثمن ماذا؟ لم يفعلوا شيئًا. "
" FOX News Interview Sept. 26, 2021: كما تعلم، لقد شاهدت هذه الفيديوهات والصور مرارا وتكرارا. لا أرى أي انتهاك للقانون أو السياسة. لا أرى أي شخص يُجلد أو يربط مثلما صرح الرئيس والوزير مايوركاس. في الحقيقة، الرجل الذي التقط هذه الصور قد تقدم، وقال أنه لم ير شيئًا من هذا عندما التقط تلك الصور. ما رأيته، كان أحد حراس الحدود للولايات المتحدة يمارس واجبه لوقف الدخول غير الشرعي من الحدوث. ما رأيته أيضًا، كان أجنبيًا غير شرعي، مواطن هايتي، يمسك مربط الحصان الذي كان يمتطيه وكيل الحدود، وقد يشكل ذلك وضعا خطيرا للغاية لهذا الوكيل. لذلك قام الوكيل بعمله. لقد فعل كل شيء تم تدريبه على القيام به، وفعل كل شيء يفعله وكلاء دورية الخيول منذ 97 عاما مذ بدأنا استخدام الخيول في هذه المنظمة. "
إلى جانب ذلك، لمن تعود الخيول؟ إلى حكومة بايدن، أليس كذلك؟ (نعم، بالضبط.) وهو الذي طلب منهم إخلاء المخيم من الهايتيين. (صحيح.) هو لا يهتم لأمر الهايتيين. كل هذا نفاق، وكذب! هو من طلب منهم إخلاء الحدود. لذلك، فعلوا ما في وسعهم. صح؟ (نعم، بالضبط.) لم يضربوا أحدا. لا! (لا.) هناك شهود. لذا، ها هو يكذب مجددا، للتستر على الأمر، واستخدام حرس الحدود المساكين ككبش فداء. إنهم يقومون بعملهم فحسب. لقد طلب منهم القيام بذلك. (نعم، بالضبط.) وقد فعلوا ما طلب منهم. (صحيح يا معلمة. نعم.) [...]
أولا، يفتحون الحدود، فيأتي الجميع. وهم حاليا في حالة من الفوضى، لذلك يلومون الدورية، الذين ينفذون أوامرهم بإخلاء المخيم. (نعم يا معلمة.) إنهم لا يهتمون لأمر الهايتيين. منذ وقت طويل، منذ عام1994 أو نحوه، عندما كان مجرد عضو في مجلس الشيوخ، [...] قال، "حتى لو غرقت دولة هايتي بأكملها في البحر، فلا أهمية لذلك بالنسبة للولايات المتحدة." "لا يهمنا." (يا إلهي.)
" PBS Interview 1994 Biden(m) :إذا غرقت هايتي في البحر الكاريبي، أو ارتفع منسوب المياه حتى 300 قدم، لا يهم كثيرًا من حيث مصالحنا. "
أترون؟ (يا للهول.) يا له من كلام؟ (بالضبط.) (يا له من كلام قاس.) [...]
ليس لديه مثل، ولا رحمة ولا محبة ولا أي شيء. (يا للهول.) لا يتمتع بمهارات دبلوماسية. حتى لو كان هذا ما يجول في ذهنه، ما كان عليه أن يتكلم بهذا الشكل (تماما.) بوصفه عضوا في مجلس الشيوخ. بوصفه قائد، من القادة المهمين في البلاد، باعتباره الناطق بلسان شعبه. [...]
دورية الحدود لم تقترف أي ذنب. إنهم يقومون بعملهم فحسب، (نعم.) وبلطف قدر الإمكان. (نعم.) وهم يعرفون أنهم لن يفعلوا ذلك. لأي غرض؟ فهؤلاء مجرد لاجئين. إنهم يحاولون فقط إبعادهم عن الحدود. [...]
لكن بايدن وإدارته، مناهضون للشرطة. منذ بضع سنوات. (صحيح، يا معلمة.) هم من المؤيدين لمقترح "وقف تمويل الشرطة." (نعم.) حتى هاريس قامت بإنقاذ العديد من اللصوص والمتظاهرين المؤيدين لمقترح وقف تمويل الشرطة. [...]
إنهم مناهضون للشرطة. (نعم.) وها هي الفرصة قد سنحت لاستخدامهم ككبش فداء كله لأنهم يقومون بعملهم. [...]
" Fox News Interview Sept. 25, 2021: قال بايدن أن وكلاء الحدود هؤلاء سيدفعون الثمن. بماذا تشعر عندما تفكر فيما يقولون؟ هذا هو الرئيس.
Former Border Patrol coordinator(m): بصراحة، من المفجع أن تعلم أننا نعمل في هذا الجهاز، يطلبون منا القيام بعملنا ونحن نبذل أفضل ما بوسعنا، وفي النهاية نحصل على هذا النوع من رد الفعل العنيف.
Ari Fleischer(m): هذا توضيح مثالي عن كيف أن الديمقراطيين، بقيادة جو بايدن، مناهضون للشرطة، في أي مكان وفي كل مكان. هذه رسالته اليوم: "لا تطبقوا القوانين الأمريكية. عندما ترون أحدا يقتحم بلادنا، فاسمح له بذلك." هو يقول أيضا لقوات الشرطة في كل مكان: ”لا مزيد من دوريات الخيول في أي مكان." هل قام أحد بزيارة شارع بوربون؟ لديهم دوريات خيول هناك. هل هذا غير إنساني إلى حد ما؟ الغرض من تلك الدوريات هو ردع الناس من دخول البلاد. نتيجة سياسات جو بايدن ستكون دعوة المزيد من الناس لدخول البلاد. هذه حدود مفتوحة في أسوأ حالاتها، بتشجيع من رئيس الولايات المتحدة. "
" FOX News Interview Senator Kennedy(m) Sept. 25, 2021: ولا يسعني التفكير في أغنية واحدة للإدارة الرئاسية التي خرقت المزيد من المحظورات في الأشهر التسعة الأولى من إدارة بايدن. أعني، فكر في الأمر. كنت تتحدث عن ذلك في وقت سابق - أفغانستان، والتضخم، والجريمة، ونظرية العرق النقدية، وأسعار الغاز، تدمير فكرة استقلال أمريكا في مجال الطاقة - ومع ذلك، من بين كل أخطاء الرئيس، ليس هناك خطأ أكبر من الأزمة على الحدود. وهي أزمة. هذه السنة، أكثر من مليوني شخص سيدخلون البلد بشكل غير شرعي، وليس لدينا أدنى فكرة عنهم. "
عندما تكون في السلطة، تستطيع قول ما تشاء، عبارات سخيفة أو قاسية أو غبية أو ... وحتى مناقضة لخطابك السابق. في لحظة تقول هذا، وفي اللحظة التالية تناقض نفسك. ولا أحد بحاسبك، لأنك في السلطة.
مدعوم بشكل خاص من قبل الشياطين. (نعم.) قوة الشياطين تعمي جميع من حوله. ولهذا السبب يعاملونه بلطف شديد، وبحذر شديد، فيما عاملوا الرئيس ترامب بصفاقة، وما زالوا يفعلون. (نعم يا معلمة.)
لذا، بطريقة ما، أنا أيضا لا ألوم وسائل الإعلام، أنا فقط أشعر بالأسف. هم عاجزون أيضًا، البعض منهم. إذا كان دافعك هو كسب المال بأي حال من الأحوال، أو أن العميان يريدون فقط تصدر العناوين، فأنت تتأثر بسهولة بقوة الظلام. (نعم.) إذا كنت نزيها وتخشى عذاب الله وتقوم بواجبك، بالإبلاغ ونشر المعلومات، لن تستطيع الشياطين أن تمس شعرة منك. الناس الأفاضل، لا تستطيع الشياطين أن تمس شعرة منهم. [...]
" Media Report from EWTN Sep. 25, 2021: مجلس النواب الأمريكي أقر اليوم وبأغلبية ساحقة مشروع قانون مؤيد للإجهاض في بادرة هي الأولى من نوعها في تاريخ البلاد.
Senator John Thune(m): صراحة هو التشريع الأكثر معاداة للحياة في تاريخ البلاد.
Reporter(m): رئيس أساقفة سان فرانسيسكو سالفاتور كورديليون حذر في بيان، ”هذا التشريع المقترح ليس أقل من التضحية بالأطفال. إنه لأمر مخز لأي شخص يدعي أنه كاثوليكي أن يتورط في مثل هذا الفعل الشرير، ناهيك عن الدفاع عنه ". "
( في الآونة الأخيرة، بخصوص قوانين ولاية تكساس المناهضة للإجهاض، إدارة بايدن هي في الواقع داعمة لحقوق الإجهاض. ) حقًا؟ (نعم! ) يا إلهي! ( وتستعد لمقاضاة ولاية تكساس) يا إلهي! (بسبب قوانين الإجهاض الخاصة بهم. ) يا إلهي! (نعم. )
يا إلهي، يريدون قتل المزيد من الأطفال الأمريكيين الأبرياء؟ يا إلهي! ألم يقتلوا ما يكفي بإطلاق كل هؤلاء الأشخاص المصابين بكورونا في شوارع بلدهم؟ (صحيح.) في شوارع أمريكا.
والآن يريدون قتل الأطفال كذلك؟ الأجنة الصغيرة والبريئة والعاجزة في الأرحام؟ يا إلهي! قلت لكم إنهم شياطين. أليس هذا دليلاً كافياً بالنسبة لكم؟ ماذا يمكن القول أكثر من ذلك؟ (نعم، يا معلمة، هذا واضح.)
أحيي حاكم ولاية تكساس وحكومتها. إنهم صالحون. (نعم يا معلمة.) ليباركهم الرب. وليكن مكانهم الجنة. أقسم لكم بشرفي أن مكانهم سيكون في الجنة، سأجلبهم إلى الجنة.
" Media Report from EWTN Sept. 25, 2021:
US House of Representatives: انظر إلى الألغاز من رحم الأم. افتح أذنيك لصرخات الجنين. عسى أن تنبض القلوب ونحتفل بالحياة. دعونا نحافظ على الاخلاق، والكرامة والإمكانيات لكل أشكال الحياة.
Q(m): عضو الكونغرس الكاثوليكي ديفيد شويكرت وهو شخص متبنى، شاركناها لحظة التقى بوالدته أول مرة.
David Schweikert: كانت تعاني، يمكنك سماعها وهي تلهث بشدة، "أدعو لك كل صباح. هل أنت بخير؟ هل أنت بصحة جيدة؟ هل أنت سعيد؟" وأنا أبكي، وأقول، "أنهم بحياة رائعة. أشكرك لأنك أتحت لي الفرصة للعيش." "
وكل هؤلاء الناس الذين يحاولون قتل الأجنة الصغيرة والعاجزة في الأرحام، سيذهبون جميعًا إلى الجحيم! لا أدري كم سيمكثون، ربما إلى الأبد! الأطفال هم مخلوقات الله، هبة من الله. لا ذنب لهم في أن يقتلوا بهذا الشكل.
أعني، بعض النساء لا يقع اللوم عليهن، إنهن ضعيفات، أو يعانين من مشاكل مالية أو لا يستطعن التعامل مع الأمر. وليس لديهن من ينصحهن، (صحيح، يا معلمة.) لذلك كان عليهن القيام بذلك بفعل الظروف القاهرة. (نعم يا معلمة.) لكن لا يصح أن تتدخل للحكومة وتقول، "نعم، تفضلي، اقتلي طفلك! " - قول ذلك للأمة بأسرها. ملايين الأجنة داخل الأرحام يقتلون كل عام! ويريدون الاستمرار في هذا العمل الوحشي. (نعم.)
يا إلهي! أي نوع من الرئيس، وأي نوع من الحكومة هؤلاء؟ إنهم قتلة! [...]
قتل الأطفال الصغار الأبرياء، الذين لم يولدوا بعد! (نعم يا معلمة.) لديهم العديد من الحلول الأخرى. يمكنهم تقديم الدعم لهم، يمكنهم تقديم أموال إضافية لهم، خاصة أن أعداد سكاننا حاليا تشهد تضاؤلا في بعض الأماكن. يمكنهم تقديم الأطفال للتبني، ليس فقط داخل أمريكا وفي خارجها أيضًا، الدول الأجنبية. (نعم.) [...]
يا إلهي، يا قدوس! هل ترين ذلك، أيتها السماء؟ انظري! إنهم يقتلون الأطفال، قبل حتى أن يتمكنوا من رؤية الشمس! يا لها من حكومة شريرة! ووسائل الإعلام تقف متفرجة؟ الكونجرس يقف متفرجا!؟ [...]
ربما تقول بعض النساء، إنه جسدهن، يفعلن به ما يشأن. حسنًا، لكن ليس القتل. (نعم.) إذا كانوا يريدون أن يفعلن ما يشأن، فيجب أن يهيئن أنفسهن، للاعتناء بأجسادهن، وأخذ موانع الحمل، حتى لا يضطررن إلى الإجهاض. فالقيام بعمليات الإجهاض يعود بالضرر على أجسادهن أيضًا. [...]
إذا كان بإمكانهن تحمل تكاليف الإجهاض، فبإمكانهن إذن تحمل تكاليف أدوات أو حبوب منع الحمل. (نعم. هذا صحيح.) لا يوجد أي مبرر. [...]
في مجتمع، تلغى فيه حتى عقوبة الإعدام. فلماذا تقتل الأطفال؟ (نعم يا معلمة.) يا لها من عقلية بربرية! من يدعمون ذلك، سيذهبون جميعا إلى الجحيم. صدقوني، بشرفي، الحق اقول لكم. [...]
عندما نعمل من أجل العالم، هذه بعض المواضيع، أترون؟ هذا أيضًا من أجل العالم. (نعم.) [...] لأن أمريكا بلد عظيم، كل الأنظار ترنو إليها. (نعم، نعم.) لذا، أيا كان ما تفعله أمريكا، سيحذو الكثيرون حذوها. (نعم.)
" Media Report from NBC News Sept. 24, 2021: المعركة على حقوق الإجهاض مستعرة في جميع أنحاء الأمريكيتين. في وقت سابق في هذا الشهر، المحكمة العليا في المكسيك أحدثت مشكلة، بالتصويت بالإجماع لإلغاء تجريم عمليات الإجهاض. يمكن للحكم التاريخي أن يمهد الطريق لإضفاء شرعية على حالات الإجهاض على الصعيد الوطني. قريبا، المحكمة العليا في كولومبيا ستصدر حكما بالتوسع في حقوق الإجهاض.
إنها تسيطر على أمريكا اللاتينية. كما رأينا في جمهورية الدومينيكان قبل بضعة أشهر... "
" Media Report from Euronews Reporter(m): جمهورية سان مارينو صغيرة صوتت بأغلبية ساحقة لصالح تشريع الإجهاض. يتم حاليا حث الحكومة لتغيير القانون الحالي، الذي يعود تاريخه إلى عام 1865. جاءت النتيجة مفاجأة في الولاية حيث 90٪ من السكان هم من الروم الكاثوليك. "
لذلك لا أستطيع القول أن على الأمريكيين قتل كل هذه الأجنة في الأرحام، قبل أن يستطيعوا الصراخ، ناهيكم عن الدفاع عن أنفسهم. في نهاية المطاف، هذه وحشية. (نعم، هي كذلك.) لا يوجد سبب حتى.
أنا لست متفاجئة بأي شيء يفعله بايدن وأتباعه. إنهم حلفاء الشيطان. إنهم ليسوا مواطنين أمريكيين. إنهم لا ينتمون لهذا البلد. (مفهوم.) لقد فعلوا كل ما هو مناقض لمبادئ حماية، الشعب الأمريكي والحفاظ على كرامته. وشعب بلدك هم أرباب عملهم - يدفعون الضرائب ليبقوا في مناصبهم، (هذا صحيح.) طوال هذه السنوات والعقود. ((نعم، مفهوم.) لم يقوموا بأي شيء جيد! فقط يقومون بكل الأشياء السيئة، كشن الحروب والقتل، وها نحن حاليا أمام قتل الأطفال. يجب أن يرحلوا، أن يطردوا، البارحة قبل اليوم. [...]
إذا كانت أمريكا تريد النهوض واستعادة مجدها من جديد يجب أن يتخلصوا من هؤلاء الأشرار. (نعم.)
يجب أن تستفيق وسائل الإعلام (نعم.) بمعنى نقل الحقيقة، ولا شيء غير الحقيقة. [...]
عدم الحط من شأن رئيس مسكين وصادق ومحب لأبناء وطنه. إنه (الرئيس ترامب) يحب أمريكا. لهذا السبب يتحمل كل هذا ويحاول تجاهل الهجوم على شخصه من قبل وسائل الإعلام وغيرها. [...]
لم يكن حتى يخطط للعودة للإدارة. (نعم.) والآن يقول إنه مضطر للعمل على ذلك، حقًا لأنه يشعر بالسوء الشديد لما يقاسيه الشعب الأمريكي في ظل قيادة بايدن وزبانيته. [...]
HOST: دعونا نصلي لتستعيد الولايات المتحدة مجدها من جديد، كنموذج يحتذى به للفضائل الحقيقية، والرحمة والحكمة والسلام. فتغمر موجة جديدة من التغيير الحقيقي والإيجابي جميع أنحاء الكوكب، باتباع الأمثلة الساطعة للدول والقادة أصحاب الأخلاق. خالص امتناننا للمعلمة لمساعدتها الناس لتستفيق إلى الحقيقة ولكلامها دفاعا عن العدالة بلسان الأبرياء. تمنياتنا للمعلمة العزيزة بوافر الصحة والسلامة، في المساعدة المحبة للحماة الإلهيين.
تابعونا في برنامج بين المعلمة والتلاميذ، يوم الأحد ١٠ أكتوبر، حيث تشارك المعلمة السامية تشينغ هاي المزيد عن تأثير الشياطين على وسائل الإعلام والسبل لتوحيد صفوف الحزب الجمهوري في الولايات المتحدة.