بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

السماء تساعد أوكرانيا في الحرب بين الخير والشر

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host: يوم السبت، 12 مارس ، 2022، أعطتنا معلمتنا الحبيبة المعلمة السامية تشينغ هاي بكل لطف القليل من وقتها للإجابة على أسئلة أعضاء فريق سوبريم ماستر تي في فيما يتعلق بالحرب المحزنة في أوكرانيا، وكيف يدافع الأوكرانيون الشجعان بكل بسالة عن وطنهم، على الرغم من شح المساعدات الخارجية. شاركتنا المعلمة أفكارها حول كيف أن هذه معركة هي بين قوى الخير والشر، وأنها تستخدم جميع الوسائل السلمية المتاحة، بما في ذلك سوبريم ماستر تي في، لمساعدة أوكرانيا في حربها ضد الظلم. كما تحدثت المعلم عن سبب عدم إصابة بعض الأفراد السلبيين بكوفيد.

( يا معلمة، لماذا لم يصب الأشرار أمثال بايدن وبيلوسي بفايروس كورونا؟ ) رغم مستواهم السلبي؟ (نعم.)

لأنهم سوف يذهبون إلى الجحيم. ومرضى كوفيد، عندما يموتون يذهبون إلى الجنة. (مفهوم.) هذا هو شرطي معهم. (صحيح، نعم.) إذا تابوا، حتى لو لم يتعافوا، سوف يذهبون إلى الجنة. (مفهوم. نعم، يا معلمة.) وهذا هو الشرط. (نعم، يا معلمة.) لذا، فإن فريق كوفيد، يعرفون ذلك. أصحاب المستوى السلبي، كما أخبرتكم، لن تصيبهم العدوى. فإذا أصيبوا بالعدوى، ستسنح لهم فرصة الذهاب الى الجنة. (نعم.)

لأن مرضى كوفيد، يسددون ديونهم من خلال هذه المعاناة. (أوه.) بالطبع، لا يسدد الجميع نفس الدين. (نعم.) لذلك، البعض يكون دينهم ثقيل، أو يموتون. (أوه.) البعض يشعرون بأعراض خفيفة أو طويلة الأمد. هذا يتوقف على كارماهم أيضًا. (مفهوم، يا معلمة.) وأكل اللحوم. وموقفهم من شعب الحيوانات، وما إلى ذلك. (نعم، يا معلمة.)

لأنني قلت للسماء، "هؤلاء الناس، على الرغم من أنهم يأكلون اللحوم، قلوبهم ليست شريرة. انهم لا يتعمدون إيذاء شعب الحيوانات. هم فقط يسيرون مع التيار. هذا ما تربوا عليه." (صحيح. نعم.) على الرغم من وجود الكثير من الأفلام وما إلى ذلك، لكنها عادة متأصلة فيهم ليس إلا. ليس لديهم نزعة شريرة. لذا، إذا تابوا، وغيروا أسلوب حياتهم، أو إذا ماتوا تحت وطأة الألم الشديد، فاغفروا لهم. فجنة العوالم الدنيا تنتظرهم. (نعم، يا معلمة.) لذا، لا تقلقوا عليهم كثيرًا.

الأخرون، لا يصابون بكورونا، لكنهم سيذوقون عذابا من نوع آخر في الجحيم. (نعم.) لن يفلتوا من العقاب. والعقاب ثقيل هناك. (صحيح.) معاناة لا تنتهي وعميقة، ومؤلمة جدا. (مفهوم، يا معلمة.)

مرضى كوفيد، عندما يموتون، يكونون قد سددوا ديونهم، إلى حد ما. (حسنًا، نعم.) أيضا، في وضع مؤلم كهذا، يصلون دائمًا، مع أنهم لم يصلوا من قبل. كانوا يدعون الله والسماء أن يغفروا لهم، وهم مخلصون في توبتهم. لذا سيذهبون إلى الجنة. معظمهم. (نعم.) في حال ماتوا في ظل ظروف كهذه، وفي مثل هذه الحالة الذهنية. (نعم، يا معلمة.)

والكائنات الذين باعوا أرواحهم للشيطان، لا يمكنهم تغيير ذلك. أولئك الجهلاء ومرتكبو الخطيئة، يمكنهم تغيير ذلك. [...]

كثير من الخطاة مختلفون عمن باعوا أرواحهم. سيظلون أبدا يعملون وفقا لأوامر الطاقة السلبية، لينزلوا إلى الكوكب أو أي كوكب، للتسبب بالمشاكل، والحروب، وإراقة الدماء والفوضى في العالم. وتجنيد المزيد من الضعفاء، ليبيعوا أرواحهم. (أوه.) هذا ما يريدونه. يريدون توسيع قاعدتهم. (نعم.) قوتهم العاملة وقوتهم. (هذا صحيح.) لذلك يستمرون في فعل ذلك.

على غرار روسيا حاليا، لا سبب على الإطلاق يدفعهم للمجيء وقتل الناس هكذا. (نعم.) هذا يحدث بتأثير من القوة السلبية الشريرة. وبوتين ممسوس، (نعم، يا معلمة.) تسكنه هذه القوة السلبية. ومن يشبهه يصغي إليه لأنه من المفترض أن يكون القائد، ويفعل ما يزعم أن فيه خير للوطن. [...]

لذلك يزعم بوتين أنه يساعد بلده، ولكن كل ما يفعله نابع من "الأنا" (الغرور). حتى هذا لن يكفي لتعويض ما يرتكبه. (مفهوم.) إنه يقتل شعبه، (صحيح. نعم.) بإرسالهم إلى دولة أخرى لشن حرب لا مبرر لها. (نعم، هذا صحيح.) حرب غير مبررة إطلاقا. (نعم.) كما أنه يشوه سمعة بلده. (نعم، يا معلمة.)

وإذا ما قرر المجتمع الدولي بطريقة ما، الآن أو لاحقًا الانخراط في الحرب، فعلى روسيا السلام. (نعم. هذا صحيح.) سيموت الناس. تمامًا مثل ما يفعل حاليا في أوكرانيا. (يا للهول.) بالطبع، مفهوم؟ إذا اندلعت الحرب على نطاق أوسع، سنشهد حربا عالمية، وسيموت الجميع في أي زمان ومكان. (نعم، بالتأكيد. هذا صحيح.) ليس هناك جدول زمني. [...]

روسيا عضو في الأمم المتحدة، لكن لا شأن لهم بالأمم المتحدة. (نعم.) هذا سيء. ويتسببون بإراقة الدماء. وفيما كانت أوكرانيا هي رمز الخير، تحاول مساعدة الناتو، تحاول تقديم المساعدة أينما كان - الذين استفادوا منهم، الذين اتبعوهم، خانوهم ولم يساندوهم. (نعم هذا صحيح.) هذا حقا محزن جدا. [...]

هل من مزيد من مجموعتكم؟ ( يا معلمة، لماذا تستمر المعلمة في الإعراب عن دعمها لأوكرانيا رغم أن عليهم تحمل العواقب الكارمية؟ )

لأنني لا أستطيع تحمل الأمر! إذا كنت تتألم، فإنك تتكلم، تصرخ تصرح بمعاناتك. (نعم.) أشعر بألم الشعب الأوكراني. هذا ظلم. لا مبرر له. ظلم غير مبرر. (نعم، يا معلمة.) إنها حرب غير مبررة. لم يرتكبوا أي خطأ بحق روسيا. روسيا تدخل وتعاقبهم دون أي مبرر. (نعم، يا معلمة.) لم يتم حتى قبول انضمامهم إلى حلف الناتو (هذا صحيح.) أو الاتحاد الأوروبي. الآن وقد اندلعت الحرب لذلك سارعوا، طلبا للمزيد من المساعدة. (نعم.) من قبيل الاتكاء على الأخ الأكبر؟ (هذا صحيح.) بالطبع، أنت تفعل ذلك عندما تكون في ورطة. تذهب وتبحث عن فتى قوي يحميك. (نعم، صحيح.) إنها غريزة طبيعية. (صحيح.) هذا ظلم. (نعم، يا معلمة.) إنهما دولتان مختلفتان في الحجم. لماذا لا تختار روسيا بلدا بحجمها؟ (صحيح.)

سبق وقلت لكم، أوكرانيا صغيرة مقارنة بروسيا العملاقة. (نعم. صحيح.) لا أشعر أن ذلك صائب. وآلام الناس. أكره الظلم. هذا ما هو عليه الأمر. (نعم، يا معلمة.) [...]

أنا مواطنة من مواطني هذا العالم. (نعم. نعم، يا معلمة.) بصرف النظر عن كوني معلمة روحانية. (نعم، يا معلمة.) إنني أقوم بدوري. (صحيح. نعم، يا معلمة.) في أولاك (فيتنام) نقول، “Quốc gia hưng vong thất phu hữu trách,” بمعنى أنه عندما تكون أمتك في ورطة، في حرب مثلا، (نعم.) حتى الأبله يتحمل مسؤولية الدفاع عنها. (نعم، يا معلمة.) من واجبي أن أدافع عن أمتي إذا استطعت. (مفهوم، يا معلّمة. نعم، صحيح.)

أنا أعتبر العالم كأمتي. (نعم، يا معلمة.) كمواطنة من مواطني هذا العالم، أشعر بشيء من المسؤولية. (نعم. نعم، يا معلمة.) فكل دولة ساعدتني بطريقة ما لأتطور جسديا وعقليا وعاطفيا وتربويا. (نعم، يا معلمة.) جميعنا نعتمد على بعضنا البعض لنعيش. (أجل.) فأنتم تأكلون الأرز من تايلاند، ودقيق الخبز من فرنسا. (نعم، يا معلمة.) [...] وهم يسهمون في ازدهار جميع الناس في العالم. لذلك، أشعر حتى كمواطنة من مواطني هذا العالم، ومن واجبي أن أساعد، كلما استطعت. (نعم، يا معلمة. نعم.) لم أشارك حتى الآن؛ لقد رأيتم ذلك مرات عديدة، أنا أتكلم. (نعم، يا معلمة. أنت تفعلين.) لقد تكلمت قبلا. قدمت حتى عددا من نقاط الاستحقاق الروحي لروسيا. (صحيح.) ومنذ زمن بعيد، لسوريا، وسواه. تذكرون؟ (نعم، يا معلمة.) وعلى الرغم من أنني أحيانا لا أتكلم، أصلي بصمت وأسأل السماء أن تساعد كل من يحتاج إلى مساعدة. أنا حتى أتكلم باسم شعب الحيوانات. (نعم. بالتأكيد.) أنا لا أتكلم باسم أوكرانيا فحسب.

الأوكرانيون بشر، مثلي تماماً. هم إخواني وأخواتي في العالم المادي. (نعم، يا معلمة.) لا يسعني البقاء صامتة، بينما أرى الظلم والمعاناة التي تقع على الناس الأبرياء والأطفال هكذا. (نعم.) ألا تشعرون بألمهم أيضاً؟ (نعم، بالتأكيد، يا معلمة.) انهم يبكون ويناشدون السماء لأنهم أبرياء. (صحيح.) وحتى بحال كانوا يريدون الهرب، يتم قصفهم. (صحيح. نعم.) على مرأى المجتمع الدولي. (نعم. هذا سيء جداً.) كيف لي أن أبقى صامتة؟ (صحيح، يا معلمة.) كيف لي ألا أحاول التحدث عنهم؟ لدينا قناة تلفزيونية. (نعم.) تلك هي الوسيلة التي لدينا. (نعم، يا معلمة.)

نحن لا نخرج، لأننا قطعنا عهد بعدم القتل. (صحيح. نعم، يا معلمة.) لكن يمكننا استخدام أي وسيلة لدينا كي نساعدهم. (نعم. هذا صحيح، يا معلمة.) ليس أوكرانيا فحسب. بحال تعرض أي بلد آخر، لموقف مماثل، لكنا سنتصرف بطريقة مماثلة. )نعم. نعم، يا معلمة.) الآن نحن نعلي الصوت. (صحيح. نعم.) هم يموتون بصمت. لا يمكنهم إخبار أحد حتى. نحن علينا أن نتكلم. (نعم، يا معلمة.) علينا أن نعرب عن ألمهم. يجب أن نكون وسائل لمساعدة العالم على الحفاظ على السلام، للحفاظ على السلام والانسجام بين الأمم. وعدم استخدام العنف، عندما لا يكون مبرراً. (صحيح، يا معلمة.) هذا ظلم. هذا ليس عدلاً. لا يتعلق الأمر بالحرب بين روسيا وأوكرانيا فقط.

في الواقع، إنها مجرد حرب من جهة روسيا، وليس أوكرانيا. أوكرانيا كانت مجرد ضحية. ولا تزال ضحية. (هذا صحيح، يا معلمة.) هجموا عليهم فحسب وقتلوهم هكذا. بلا مبرر. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) وحتى لو قام المجتمع الدولي أو الاتحاد الأوروبي أو الناتو بعمل ما يسمى بالتهديد لروسيا، فهذا ليس من جانب أوكرانيا. أوكرانيا لم تفعل أي شيء. (صحيح. هذا صحيح.) لذا، هذا شر حقاً، شر حتى الصميم. (نعم، إنه كذلك. نعم.)

لا يسعني أن التزم الصمت فحسب. فهذه هي الوسائل المادية الوحيدة التي لدي. (صحيح، يا معلمة. نعم، يا معلمة.) لذا، سواء كان هناك كارما أم لا، يجب أن أقول ذلك. لقد أخبرتكم، إن لم أفعل ذلك لشعرت بالاشمئزاز من نفسي. سأحتقر نفسي كشخص جبان. (مفهوم. نعم، يا معلمة.)

كما أخبرتكم، أنا مواطن في هذا العالم وأقوم بدوري، مهما كان صغير ومتواضع، لأنه لا يسعك أن تغض الطرف، أو النوم وتناول الطعام جيداً ولا تهتم بشأن الأشخاص الآخرين عندما يكونوا من المواطنين الذين يشاركونك هذا العالم. كما قلت، بالرغم من العواقب الكارمية، كنت أعرف كل ذلك، لكن لا يزال يتعين علي القيام به. إنه الثمن الذي يجب دفعه (نعم، يا معلمة.) للقيام بالشيء الصحيح، لكوني إنسان يتمتع بضمير حي. حتى الجندي البسيط، يعرف مسبقاً أنه، إذا ذهب إلى المعركة، من الممكن أن يموت. (نعم.) أو يعاني، من الجروح، أو أن يصاب، أو ربما يفقد ساقيه، ذراعه حتى، لكنه على استعداد للقيام بذلك. )هذا صحيح.( نفس الشيء بالنسبة لي. أنا على استعداد لذلك. أنا فقط، أكره أنه لا يسعني القيام بالمزيد. هذا أقل ما يسعني القيام به. (نعم، يا معلمة.) لذا أنا لا أمانع.

لا تقلقوا بشأني. أنا لم آتي إلى هذا العالم لمجرد العيش براحة أو ترف أو يتم انتظاري دائماً أو دعوتي، "المعلمة هذا،" "المعلمة ذاك." أنا جئت إلى هنا للعمل، لمساعدة الناس، لمساعدة الكوكب، لمساعدة مواطني العالم. لذا أنا أفعل كل ما بوسعي. لا تقلقوا بشأني فيما يخص الكارما. كنت أعرف ذلك مسبقاً. وأنا أقبل به. أنا على استعداد لذلك.

(نعم، يا معلمة، لكننا نفضل ألا تعاني من الكثير من الألم.) اه، انا أعرف. شكراً لكم. أنا كذلك، أفضل ما تفضلونه. (نعم، يا معلمة.) ولكن ما لا يمكن تجنبه، لا يمكن تجنبه. (نعم، يا معلمة.) لا تقلقوا. سأكون بخير. أنا بخير. أنا فتاة كبيرة. أتذكرون؟ (نعم، يا معلمة.) أنا قوية طوال هذه العقود، لذا لا شيء يمكنه أن يصرف انتباهي. لا تقلقوا. (نعم، يا معلمة.) […]

انها ليست مجرد كارما، فهي ليست آمنة كذلك. هذا خطير. (نعم، يا معلمة.) لكن لا تكترثوا لذلك. عندما ترى جارك يتألم، فأنت تفعل ما بوسعك. (صحيح. هذا صحيح. نعم.) وهي ليست مجرد معركة بين القوى المادية، بل هي بين الشر والخير كذلك. يمكنكم ملاحظة هذا. (نعم، يا معلمة.)

يمكنكم ملاحظة أن هذه الحرب نابعة من قوى الشر. (نعم.) لقهر أمة، لم ترتكب أي خطأ لاستفزازها، لتستحق ذلك. (نعم.)

وفي هذا البلد، الناس لديهم إيمان بالله. يصلون وهم يؤمنون أن الله معهم. وهم يؤمنون بأن هناك تدخل إلهي. (نعم، بالضبط. صحيح.) مثلاً، رأوا بعضاً من ضربات البرق. (هذا صحيح، يا معلمة.) قرأتم ذلك. أخبروني.

( نعم. كان هناك قصة عن أحد الجنود الأوكرانيين الشباب. كان ذلك في منتصف الليل. عندما رأوا أن الروس كانوا يقتربون منهم. لذا، اتصل بوالده. وطلب من والده قائلاً: "من فضلكم، صلوا من أجلنا. نحن في ظرف صعب." حيث رأوا أنهم سيهلكون على يد الروس. ) نعم. ( لذا، بعد ذلك، أخبرهم الأب فيما بعد. سمعوا أنه، في وقت لاحق كان هناك مثل البرق يترامى من السماء. بدا وكأنه معجزة تحدث. وكأنه كان هناك هجوم من سفينة الفضاء. ومن ثم في صباح اليوم التالي، رأوا أن جميع الدبابات الروسية ووحداتهم المتنقلة قد تدمرت من هذا ... ) من تلك الضربة، ضربة البرق. ( نعم، من تلك الضربة. لذا، يا معلمة، بدا ذلك وكأنه تدخل من الله. ) أجل، أجل.

( هل هذا صحيح؟ ) نعم، صحيح. لقد أخبرتكم. (رائع.) أخبرتكم أننا نصلي من أجلهم أيضاً. (رائع.) قوتنا ليست عديمة الفائدة. (نعم، يا معلمة. صحيح.) رغم أنها لا تمنع الأمر بأكمله، لكنها ليست عديمة الفائدة. (نعم، يا معلمة.) فهي تساعد بالعديد من الطرق الهادئة أو طرق واضحة.

والشعب الأوكراني، يؤمنون بالله. (نعم، يا معلمة.) هم بلد متدين. (نعم، هذا صحيح.)

وروسيا تبدو، أنا لا أقصد روسيا، أقصد بوتين وعصابته، لا يؤمنون بالله، وإلا لما دخلوا واستخدموا طرق وحشية لمعاملة الأبرياء الأوكرانيين. (بالضبط. هذا صحيح.) الأطفال والنساء وكبار السن، على حد سواء. (هذا صحيح.) عندما يهربون بالفعل، حتى. هم لا يقاتلون حتى ولا يحملون البنادق أو أي شيء. (بالضبط.) هم غير مسلحين. ضعفاء. (نعم.) الأطفال، النساء، كبار السن. يمكنكم رؤية ذلك على التلفاز. (نعم، يا معلمة.) على الأخبار. أنا لا أشاهد التلفاز. رأيت ذلك للتو على الأخبار وهذا يكفي بالنسبة لي بالفعل. (لا يصدق أنهم يفعلون ذلك.)

ليس الجنود. بل القائد. (نعم، يا معلمة.) من بوتين. ومن ثم من عصابته. (نعم، هذا صحيح.) هم مثل العصابات. أسوأ من العصابات. العصابات، لا تضرب أحداً. (نعم، يا معلمة.) يعاقبون من يخونهم أو يسبب لهم المشاكل. (نعم، يا معلمة.) الأوكرانيين، لم يفعلوا أي شيء.

وما أثار اهتمامي أكثر هو أن المجتمع الدولي لا يريد فعل أي شيء للمساعدة. (نعم، يا معلمة.) هذا مقرف حقا. جميعهم جبناء. أنا أستمر بقول ذلك مراراً وتكراراً. [...] لذا، هذا قتال أيضاً بين الخير والشر. (نعم. صحيح، يا معلمة.) [...]

لذا، بحال جاء شخص ما وحاول قتل عائلتك أو ضرب بلدك، ضرب عائلتك عليك أن تدافع عنهم فحسب. هذا أمر طبيعي. (نعم، يا معلمة.) أنا أشعر أن أوكرانيا هي عائلتي. (نعم.) رغم أنني لا أملك عضلات، لكن لدي لسان حال، وهو قناتنا التلفزيونية سوبريم ماستر تي في. لا بد لي من استخدامها. (نعم، يا معلمة.) وسؤالك ألهمني لأتكلم عن دوري. للقيام بدوري. نحن نقوم بدورنا. نحن مواطنون من هذا العالم. نحن مدينون بذلك للعالم. (نعم، يا معلمة. نعم، علينا القيام بذلك.)

ويمكنك أن تلاحظوا جيداً، أن هذه هي حقاً حرب بين الشر والخير. (هذا صحيح. بالضبط.) لذا، لا يمكنك فقط القول، "أوه، أنا إلى جانب الخير والجانب الإيجابي من القوة،" ومن ثم عندما ترى الجانب الخير في ورطة، تتظاهر كما لو انك لا تعرف؟ (لا، ​​لا يمكن فعل ذلك.) هذا ليس في الحمض النووي لضميرك، هل هو كذلك؟ (لا، ​​إنه ليس كذلك، يا معلمة.) لا.

لذلك علينا أن نفعل شيئاً ما، قول شيئاً ما، على الأقل. أجل، كل ما يسعنا فعله. كما أننا نصلي من أجلهم. (نعم، يا معلمة.) نستخدم وسائلنا السلمية. رأيت عدة مرات، يقولون، "أوه، لقد تدمرت الكثير من الدبابات الروسية" وكل ذلك. رغم أن الجنود الأوكرانيون لم يفعلوا الكثير. (نعم.) هذا بفضل البرق من الله. (نعم. رائع.) البرق من عند الله، لديهم ما يسمى فاجرا. (أوه.) انها تشبه المطرقة. يمكنهم استخدامه عند الضرورة، )مذهل.) لتدمير أي شيء. (مذهل. هذا مثير جداً للاهتمام.) يسمونها فاجرا. وتعني الماس. قوي جدا. (نعم.) يسمونه فاجرا، وهذا يعني الماس، الذي لا يمكن تدميره. عندما يتم تفويضهم، عندما يتم استدعائهم للقيام بذلك، يمكنهم ذلك. (واو. مذهل.) هذا أمر من السماء. (رائع.) هذا صحيح.

ويسعدني أن الأوكرانيين يتحلون بالإيمان. وأريدهم أن يستمروا بإيمانهم بالسماء. (نعم.) وأريد من الرئيس زيلينسكي أن يعلم بأن العالم يقف إلى جانبه. (نعم، يا معلمة.) نحن إلى جانبه، أنا إلى جانبه. أنا لا أعرف بشأنكم، لكن أنا إلى جانبه. (ونحن كذلك، يا معلمة.) (إنه رجل جيد جداً.) هكذا رجل طيب. (نعم، يا معلمة. إنه كذلك. هو كذلك حقاً.) يا إلهي.

الناتو والاتحاد الأوروبي وأمريكا، يا إلهي، يا لها من مواقف خسيسة. كان يبكي طلباً للمساعدة. (نعم، صحيح.) يستجدي المساعدة، من أجل شعبه، أمته. وجميعهم يغضون الطرف. يقدمون كل أنواع الأعذار، أيا كانت. العالم الحر، كله هراء. ربما يكونوا أحرار جداً، ومرتاحون جداً فحسب. (نعم. صحيح، يا معلمة.) فهو ليس منزلهم، ليس بلدهم، ليس شعبهم، ليست عائلتهم - لذلك لا يهتمون كثيراً. (نعم.) لا يهتمون كثيراً. هكذا هو الحال. أشعر بالاشمئزاز من هذا. الكثير من الاشمئزاز من كل هذا الموقف الدنيء. موقف جبان جداً، جداً.

هل من شيء آخر تريدون أن تسألوا عنه؟ ( نعم، يا معلمة. لماذا 58٪ من الروس دعموا غزو أوكرانيا، و 23٪ فقط من عارضوا ذلك؟ )

لا تصدقوا كل هذه الإعلانات. (أوه.) أنتم تعلمون بالفعل. هو لا يسمح لأحد بنشر تقرير عن أي شيء! (صحيح.) فقط الاستماع إلى الإذاعة الوطنية وقناة التلفاز الوطنية، (نعم) والإعلام الوطني. (نعم.) المدعومة من الدولة. والأخبار المزيفة فقط. (أوه.) تماما مثل "عملية خاصة،" كما أن لافروف، وزير الخارجية، تجرأ على التحدث أمام الجميع: [...] "نحن لا نهاجم أوكرانيا". لأنه قال، "نحن لن نهاجم أي دولة أخرى. نحن لا نهاجم أي بلد. نحن لا نهاجم أوكرانيا ". بينما، قواتهم تقصف الجميع. (نعم، حسناً. نعم، يا معلمة.) تخيلوا، يا لها من كذبة! (صحيح.)

وحتى لو كانت النسبة 58٪ من ... لا يهمني ما هي نسبة الروس الذين يدعمون بوتين، كل هذا كذب. (نعم. صحيح، يا معلمة.) بحال أنا سألتكم جميعاً الآن، كم شخص منكم يدعمني، "مئة في المئة، يا معلمة. (نعم، هذا صحيح.) كلنا." (نعم، يا معلمة.) لذا، لا يمكنهم سوى الذهاب ليسألوا حزبه كم عدد الذين يدعموه. لماذا النسبة ليست مئة في المئة؟ لماذا 58٪ فقط، هذا متواضع للغاية. لا تصدقوا كل هذا الإعلان. (نعم، يا معلمة.) يا إلهي، الجميع يعرفون ذلك، ولكن لا أحد يفعل أي شيء. هذا ما يثير غضبي.

( يا معلمة، ألا يمكن للناتو إيجاد أي عذر على الإطلاق لمساعدة أوكرانيا؟ )

بالطبع، يمكنهم. يفترض بأحزابهم أن تحافظ على السلام والحرية والديمقراطية، وكل تلك الكلمات الجميلة. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) لذا، أي شيء يتعلق بالسلام بين الدول؛ أمن السلام، الحرية، الديمقراطية - أي شيء يتعلق بذلك، يمكنهم القيام به فحسب، وحمايته. (نعم، يا معلمة.) كما أن الحرب، بالقرب من بلدانهم بالفعل. (نعم، هذا صحيح. صحيح.) أوكرانيا جارة لبلادهم، على الحدود. (نعم.) لا يفصل بينهما أكثر من شارع، وربما تكون في بلد اخر. الحلفاء في حلف الناتو موجودون هناك. (نعم.)

لا أحتاج إلى أي عذر. إذا رأيت جيراني يتعرضون للمضايقة والضرب المبرح أو تقتل أطفالهم ونساءهم، سأفعل ما بوسعي. (نعم، يا معلمة.) لا أبحث عن عذر. لا شيء. لا أحتاج إلى ثغرة في أي من القوانين التي تبيح لي حماية جيراني والدفاع عنهم. (نعم، يا معلمة.) خاصة عندما يصرخون طلبا للمساعدة (هذا صحيح. بالضبط، يا معلمة.) وهم في حالة يرثى لها ويرون أفراد أسرتهم يموتون، ويتعرضون للضرب والأذى، ويعجزون عن الفرار خارج منزلهم حتى. (نعم، يا معلمة.) لذا، أي عذر أكثر من ذلك يريد حلف الناتو؟ ما رأيكم؟ ( لا عذر لديهم. )

هناك رسم كاريكاتوري. عادة ما كون صعبا وصف الرسوم المتحركة بالكلمات، لكنني سأحاول. في فترة نزوح اللاجئين الأولاسيين (الفيتناميين)، عندما كانوا جميعًا يستخدمون قوارب متهالكة صغيرة للفرار إلى بلد آخر طلبا للأمان والحرية التي ظنوا أنهم قد يجدنها هناك. وهناك رسم كاريكاتوري عن إنسان صيني يغرق في البحر. وهناك بعض الكلمات الصينية، كأن نقول، "ساعدني" باللغة الإنجليزية. (نعم.)

تمر بعض القوارب، وأحد الرجال يقول لآخر، "أنا لا أفهم ما يقوله." (يا إلهي.) "لا يهم. نحن لا نفهم ما يقوله." (نعم، يا معلمة.) الرجل يلوح بيأس ويتخبط ويطلب المساعدة باللغة الصينية. (نعم) وهما ينظران إلى بعضها البعض والشمبانيا في أيديهم، (أوه، يا إلهي.) شيء كهذا. "أنا لا أفهم ما يقوله. ماذا عنك؟" (يا إلهي.) كأن شيئًا لم يحدث.

هذه هي الذريعة التي يتحجج بها الناتو والعالم. (صحيح يا معلمة) نفس الشيء. (نعم، يا معلمة.) مقرف جدا. ولست آسفة لقول ذلك. أنا حقا أشعر بالاشمئزاز ممن يسمون أنفسهم العالم الحر. هؤلاء الأقوياء الكبار. (نعم، يا معلمة.) عضلات كبيرة لا فائدة منها. سبق وقلت لكم. يأخذون ولا يعطون. (نعم.)

ما الداعي ليقدموا التبرعات أو المساعدة لأي دولة اخرى؟ (نعم، يا معلمة.) لا شأن للناتو بذلك. إنهم ليس حتى من أبناء جلدتهم. ما الداعي ليخرجوا ويقدموا المساعدة؟ (صحيح. نعم.) ما الداعي ليقدموا اللقاحات والأرز والخبز أو أيا كانت التبرعات لبلدان أخرى؟ (نعم، يا معلمة.)

وبالمثل، عليك المساعدة بأي طريقة يريدون. (صحيح.) لا تنتظر حتى يفقدوا كل شيء ويفروا إلى بلد آخر ليصيروا أشبه بالمتسولين، يتسولون من أجل الغذاء والأمن، وسقف يأوي رؤوسهم من اجل اطفالهم في المخيمات المؤقتة. ثم، تزور المخيم كإحدى المؤسسات الخيرية الكبرى أو كدولة أو منظمة لتقدم صدقة، وتلتقط الصور. (صحيح. نعم، يا معلمة.)

لا أقصد أنه هذا غير حسن، لكن من الأفضل عدم إيصالهم إلى هذه الحالة. (صحيح يا معلمة. نعم.) من الأفضل منع حدوث ذلك، حتى يتمكنوا من الحفاظ على كرامتهم؛ ويهتموا بشؤونهم، ويقوموا بعملهم في المنزل، ويرعوا بأنفسهم. (نعم، يا معلمة.) ومن يدري؟ قد تحتاجونهم في يوم من الأيام! (حسنًا. من يدري.) لأننا جميعا نعتمد على بعضنا البعض. من يدري؟ (نعم، يا معلمة.) الزمن قلاب يوم لك ويوم عليك. (نعم.) كما اخبرتكم من قبل، أيا كان ما تفعله، فكله لنفسك. (صحيح. نعم، يا معلمة.) لكن العالم الكسول لا يدرك ذلك. (صحيح. نعم، يا معلمة.)

أية أسئلة أخرى. [...] ( رغم أن أوكرانيا ليست عضوا في الناتو، إلا أنهم دعموا عمليات حفظ السلام التي قادها الناتو في دول كدول البلقان، البوسنة، وكوسوفو مع أنهم ليسوا عضوا في الناتو، كانوا يساعدون طوال الوقت.)

أعلم. لذا، من العار أن يتنكر لهم الناتو عندما يحتاجون إلى المساعدة. (نعم هذا صحيح.) إنه لأمر مخز وأنا أقرأ أن الناتو قبل انضمامهم إلى الحلف، لكن لم يحددوا الموعد. فلماذا لا يفعلون ذلك الآن؟ (نعم صحيح.) وهم في أمس الحاجة إليهم. الناس يغرقون وقد وعدتهم أن تأخذ بيدهم إلى قاربك وعندما يغرقون تقول، "لا." (نعم.)

أولا، لقد وعدتهم أن تأخذ بيدهم وتصعدهم إلى قاربك ثم عندما يغرقون، عندما يكونون في أمس الحاجة إليك، تدير قاربك مبتعدًا. (حق.) أليست دناءة هذه؟ (نعم، دناءة حقيقية.) أنا آسفة. (نعم، يا معلمة.) حسنا، لست آسفة. هذا نوع من الحياة الدنيئة. (نعم، يا معلمة. صحيح.) موقف دنيء. هؤلاء لا يستحقون مناصبهم. لا يستحقون أي شيء. حتى الحيوانات، تدافع عن بعضها البعض. [...] لدينا الكثير منه الحالات حيث يقوم شعب الحيوانات بمحاولة مساعدة البشر، حتى الغرباء منهم. (نعم.) نعم، حالات كثيرة. [...]

ماذا عن الأمم المتحدة؟ عادة يرسلون قوات حفظ سلام إلى أي دولة فيها صراع. (نعم، يا معلمة.) لماذا لا يحركون ساكنا؟ فأوكرانيا هي أيضا عضو في الأمم المتحدة وروسيا تنتهك أراضيها. أنت لا تهاجم قريبك، (صحيح يا معلمة.) بدون مبرر. (نعم.) فقط لأنك أقوى، هل يبيح لك ذلك مهاجمة أحد أقاربك في منزلك؟ (صحيح.) فقط لأنهم أضعف منك؟ هذا ليس صائبا، أليس كذلك؟ (لا ليس كذلك.)

وروسيا عضو في مجلس الأمن وهم لم يطلبوا الإذن من الأمم المتحدة، بجواز مهاجمة أوكرانيا أم لا. حتى لو كان لديهم مبرر حقيقي للقيام بذلك، لكن لا يوجد مبرر. (نعم، يا معلمة.) لا يشيلون أي احترام، أو أي اعتبار لمجلس الأمن أو هيئة الأمم المتحدة ككل وكانت المحكمة في لاهاي تريد استجوابهم بخصوص قتل النساء والأطفال. لكنهم لم يعيروا لها بالا. إذا لم تخني الذاكرة، لم يحضروا حتى. (نعم، يا معلمة.)

هذا هو المتنمر الشرير. لا قانون، ولا احترام لأي شيء. والعالم كله يقف متفرجا. هذا ما يزعجني. لقد تسببوا قبلا في اندلاع حروب في بلدان أخرى، ولكن العالم تدخل آنذاك. (صحيح.) للمساعدة، لذلك لم نقل الكثير. فمن واجبهم القيام بذلك، إنهم يؤدون واجبهم، فلا بأس بذلك. (نعم.)

ولكن هذا المرة، لم يحركوا ساكنا. لا أحد يريد أن يفعل أي شيء. بل إنهم يمنعون الآخرين الذين يريدون مساعدة أوكرانيا من القيام بذلك. (نعم.) كبولندا التي أرادت لمنحهم بعض الطائرات المقاتلة أو نحوه وأمريكا منعتهم. (نعم.) أترون ماذا يفعل بايدن الشرير وعصابته؟ (نعم، واضح جدا. نعم، يا معلمة.) هذا ما يزعجني. هذا ظلم هذا جبن.

وأشعر بالأسف الشديد على أوكرانيا. (نعم، يا معلمة.) أنت في ورطة، وتتأوه من الألم، تطلب المساعدة، والجميع يصمون آذانهم. سيعانون من هذا في حياتهم المستقبلية، في حال أمكنهم أن يولدوا كبشر مرة أخرى. فلديهم عيون - لكنهم لا يريدون أن يروا. (صحيح يا معلّمة.) لديهم آذان - قاموا بسدها. لا يريدون أن يسمعوا أصوات الناس يطلبون المساعدة عندما يكونون في ورطة. هذا مقرف جدا! هؤلاء القادة المزعومين مقرفون جدا. (نعم، يا معلمة.) اريد ان اقولها في وجوههم. [...]

إذن، روسيا هي من تحتاج إلى إصلاح. (نعم.) لأن الروس ينتهكون ميثاق الامم المتحدة، وهو السلام والوئام، (نعم، يا معلمة.) والأمن للجميع. (حق.) وليس الدعوة للحرب والعنف. ليس لديهم عذر. لا مبرر. (نعم، يا معلمة.) والجميع أشاحوا بوجوههم. هذا مقرف. ألا تعتقدون ذلك؟ (نعم، نعم، يا معلمة.) أعتقد ذلك. لا يهمني إذا وافقني أحد الرأي أم لا. هذا مقزز. هذا فعل دنيء. لا أعرف أي كلمات أخرى يمكن استخدامها لوصف موقف كهذا. لا أعرف أي كلمات أسوأ أنعتهم بها. [...]

روسيا، يجب عليهم إحضارهم إلى المحكمة في لاهاي. لا يجوز أن يقصفوا الناس أو الأطفال، والنساء، في الممرات الإنسانية. (نعم، يا معلمة.) فهم عزل. (نعم.) هؤلاء الناس، أوغاد. (بالتأكيد.) حتى المجرمون، الشرطة لا تطلق النار على الناس، لا تقتل الناس عندما يكونون عزّل. (صحيح يا معلمة. نعم، يا معلمة.) تعرفون المجرمين. (نعم، يا معلمة.) هذا غير مسموح.

وروسيا هنا تنتهك كل القوانين - القانون الدولي والقانون الجنائي. والناس لا يحركون ساكنا، بل يدعونهم يستمرون في غيّهم، يتركون بوتين يواصل قتل النساء والأطفال. (نعم. صحيح.) إنه وغد. (حقا.) نحن نواصل الصلاة.

( حتى حين وعد بالحفاظ على سلامتهم، خلف بوعده وقصفهم. ) أجل! هذا ما حصل. وافقوا على وقف النار، ووقعوا على الاتفاق، "سأفتح لهم ممرات إنسانية." لكنه قصفهم وهم متجمعون، (نعم.) في منتصف الطريق. لا يوجد مأوى ولا شيء يقيهم من القصف؛ وهو مكشوفون. من السهل جدا قتل الناس في هذه الحالة. إنه وغد. جبنه يفوق الوصف. (نعم، يا معلمة.) لذلك يجب أن يدخل الجحيم. (إنه شرير جدا.)

لذلك، قلت لكم أنها حرب بين الخير والشر. إنها ليست مجرد حرب عادية. (نعم، يا معلمة.) في أي حرب أخرى، لا يفعلون هذا. لا يقصفون المدنيين. ربما هناك بعض الحالات ولكن عن طريق الخطأ. (نعم، يا معلمة.) لكن في العادة لا يفعل الناس ذلك. حتى أثناء الحرب. إنهم لا يقتلون أسرى الحرب. لا يقتلونهم. فما بالكم بالمدنيين. إنهم لا يقتلون أسرى الحرب حتى. (نعم، يا معلمة.) إنه وغد، وشرير، ومآله جهنم.

تظنون أن 58٪ من الروس يؤيدونه. (لا. كلها أكاذيب.) كله هراء (علاقات عامة). (نعم، بالضبط، يا معلمة.) إنهم ينسجون الأكاذيب. جميع المحطات كسي أن أن وبي بي سي وغيرها حزموا أمتعتهم ورحلوا. إنهم يقولون ما يريدون. (صحيح، يا معلّمة.) من هناك ليحصي كم هي النسبة؟ (بالضبط.) [...]

ما يسمون بقادة العالم أناس مقرفون. ليس لديهم إي إحساس بالخجل، إنهم عديمو الأخلاق. والعالم يتسامح معه هكذا. لأنهم يملكون نفس العقلية. (نعم، يا معلمة.) سيرى الناس أنهم يملكون نفس العقلية. إذا كنت تدعم شخصا سيئا، هذا يعني أنكما على نفس المستوى من العقلية والتفكير. (نعم، يا معلمة.) لذا، أليس مروعًا أن العالم كله يفكر هكذا؟ (نعم إنه كذلك.) التسامح معه، ودعمه، بوسائل مختلفة، بطريقة مختلفة. من قبيل دعم القاتل، دعم المجرم، (نعم.) دعم السارق، دعم المعتدي. ولا تهتم ما إذا مات الأطفال والنساء أم لا.

يا إلهي. سيحملون كل هذه الكارما، وبالتالي سيرون بطريقة ما، في هذه الحياة أو الحياة الآخرة، أسرهم وهي تقاسي نفس المصير المؤلم. (يا للهول!) لأن لديهم أدوات ولا يستخدمونها لحماية الأبرياء. [...]

في الواقع، لدى الناتو ما يكفي من الأعذار، لكن لا يريدون استخدامها. لا داعي للانتظار حتى تقصف روسيا إحدى دول الحلف يقفوا في وجه الحرب. ففي أوكرانيا، ملايين اللاجئين يفرون إلى دول الجوار، والتي هي أعضاء في حلف الناتو. سيعكر هذا صفو سلامهم، ويؤثر سلبا على اقتصاداتهم، وأعمالهم - وأشياء أخرى كثيرة، والبنية التحتية قد لا تكون مهيأة لإيوائهم.

علي سبيل المثال، أكبر مدينتين في بولندا تطلقان تحذيرات بأنهم لم يعودوا قادرين على استيعاب المزيد من اللاجئين الأوكرانيين. (أوه.) هذا عذر كاف. (نعم.) حتى لو لم تكن بحاجة إلى أي عذر، ولكن هذا واحد من الأعذار. هذا هجوم على اقتصاد بولندا، وعلى قدرة البنى التحتية فيها، وعلى السلام والاستقرار. كل شيء سيتأثر سلبا بنزوح هذا العدد الكبير من اللاجئين. (هذا صحيح يا معلمة.) وعلى نحو فجائي. (نعم، يا معلمة.) لم يكن هناك ما يكفي من الوقت أمام بولندا أو الدول الأخرى المجاورة لأوكرانيا لتهيئة البنية التحتية لاستقبالهم. (نعم، يا معلمة.) حتى أكبر مدينتين، في بولندا، تقولان إنه لم يعد باستطاعتهما تقديم الرعاية للمزيد من اللاجئين القادمين من أوكرانيا. (واو.)

أوه، ما من بلد يستطيع ذلك. (نعم، يا معلمة.) حتى أغنى بلد في العالم، ليس بمقدوره ذلك. لذلك، هذا أشبه بانتشار نيران الحرب، التي تقض مضجع السلام في بولندا. هذا يكفي. (نعم، يا معلمة.) حتى لو كانوا بحاجة إلى أي عذر. لذلك، هناك الكثير من الأعذار لأن الحرب في أوكرانيا ستؤثر على سلام جيرانهم، (هذا صحيح.) وعلى راحة بالهم وتركيزهم في عملهم. سيشعر الناس الذين يعيشون بجوار مناطق الصراع، بالخوف والتوتر، ولا يدرون حتى متى ستمتد نيران الحرب إلى بلدهم، أو تندلع بجوار منطقتهم. (نعم، بالتأكيد.) هذا كاف.

يا إلهي. أي نوع من... تتوه مني الكلمات. لابد أنهم أغبياء أو كسالى أو أنصار لقوى الشر. (نعم، يا معلمة.) يقولون إنهم يقدمون لأوكرانيا بعض الأسلحة. كيف يمكنهم منع روسيا من قصفهم، ببضع أسلحة؟ (هذا صحيح.) فرض منطقة حظر جوي لن تؤذي أحدا. (لا يا معلمة.) حتى لو كان ذلك مؤلمًا، فالمعاناة قد وقعت. الدول المجاورة يعانون أيضا - الأعضاء في حلف الناتو. (نعم، يا معلمة.) كل هؤلاء الجبناء، يجعلونني أشعر بالسأم. أعتقد أنه يجب أن يتركوا مناصبهم، ويعودوا إلى منازلهم، إلى أحضان زوجاتهم. فمن غير اللائق أن يضلوا في مناصبهم ويشاهدوا دماء الأبرياء تسفك أمامهم. هذا مقرف حقا. مجرد التفكير في ذلك مقزز. مفهوم؟ (نعم، نعم، يا معلمة. مفهوم.)

حتى لو لم تكن تريد قتال أي شخص، ولكن إذا رأيت طفلا ضعيفًا، يتعرض للضرب على يد متنمر، كما هو الحال مع روسيا، ستحاول عندئذ حماية ذلك الطفل، أليس كذلك؟ (نعم، هو كذلك.) هذه هي الغريزة الأساسية للأخوة البشرية. (نعم هو كذلك.) هذا شيء مقرف وقبيح جدا! يا إلهي. عليهم جميعًا ترك مناصبهم، والعودة إلى المنزل! [...]

ناهيكم عن مبدأهم المتمثلة في حماية أمن الناس، وسلامهم. كل الكلمات الطيبة كل الأشياء التي من واجبهم أن يفعلوها. ولكن دول الناتو لا تنعم بالسلام حاليا. بالطبع لا! كيف يمكنك أن تنعم بالسلام ومنزل جارك يحترق؟ (هذا صحيح.) والبلد المجاور يهاجمه بلد أقوى وأكثر وحشية من ذلك البلد الصغير المجاور لك. (نعم، يا معلمة.) ومن سوء حظهم أن النيران ستمتد إلى منازلهم وبلدهم. البلد كالمنزل، يعيش الناس فيه سوية. مثل اللاجئين الذين يأتون بشكل جماعي، كيف سيتسنى لهم الوقت الكافي لتهيئة أنفسهم؟ (نعم، مفهوم.) وهذا سيؤثر سلبا على اقتصاد البلد المضيف، وسلامه وأسلوب الحياة المنظم. كل شيء سينقلب رأسا على عقب أيضا. (نعم، يا معلمة.)

هذا شكل من أشكال الحرب أيضًا. (هذا صحيح.) حرب غير مباشرة. ليس عليك حتى الذهاب وقتل الناس من خلال شن الحرب. أنت تقتلهم بإرسال ملايين اللاجئين إلى بلدهم. (نعم، يا معلمة.) فجأة رأت دول الناتو نفسها مضطرة لاستقبال اللاجئين الأوكرانيين، كرومانيا، بولندا. (نعم، نعم.) دول الجوار، الدول المجاورة.

فجأة، صار عليهم تحمل هذه المسؤولية. الذنب ليس ذنبهم! (لا، ليس ذنبهم). هم لا يستحقون كل هذا التدفق المفاجئ للاجئين، الذين يأتون بكل أنواع الاحتياجات. الطبية، العاطفية، العقلية، وكل أنواع الحاجات. (نعم، يا معلمة.) بعضهم جرحى، بعضهم مريض، بعضهم سقيم، بعضهم مصدوم، بعضهم ضعيف، بعضهم مسنين، بعضهم الحوامل. كل أنواع الأمور التي عليهم التعامل معها. هذا ليس عادلاً بالنسبة لدول الناتو المجاورة. (نعم يا معلمة. ليس عادلاً.)

هذا هو نوع الحرب التي اندلعت بالفعل. ولا أعلم كم مزيداً من المتاعب يجب على دول الناتو تحملها من أجل أن يقوم الناتو بفعل شيء ما حقاً. حتى ولو مجرد حظر المجال الجوي حتى لا تقصف روسيا على رأس الأطفال الأحياء، النساء، والناس! هذا أقل ما يمكنهم فعله. (نعم.) تخيلوا أن، روسيا تأتي بأي وقت، وتقصف فوق رؤوسهم، إلى أين يذهبون كيف سيحمون أنفسهم؟ (هذا صحيح.)

لا يهمني ما يقوله الناتو، ليس لديهم شخصية. ليس لديهم الشجاعة. قادة الناتو، ليس لديهم شيء! لا شيء يليق بمنصبهم. يجب أن يخجلوا من أنفسهم. ليذهبوا إلى المنزل، ويرتدون التنورة. إذا لم يكن لديهم واحدة، يستعيروها من زوجاتهم أو صديقاتهم، أو والدتهم، على الأقل لإظهار بعض الخجل. تتركون الناس يموتون أمامكم وتمارسون كل أنواع الغباء، والحجج الواهية! الله يراقبكم! السماء تكتب كل آثامكم. انتظر حتى تواجهوا خالقكم، عندها ستعرفون ما الذي أتحدث عنه. عليهم المغادرة فحسب. يغادرون يملؤهم العار. (نعم، يا معلمة.)

أعني، لا يوجد لاجئين بشريين فقط من أوكرانيا. بل ثمة أيضاً الحيوانات الأليفة، اللاجئون من شعب الحيوانات، وجميع أنواع الصدمات من بقايا ذكرياتهم منذ أن غادروا أوكرانيا. لذا، كل الدول المجاورة، أو دول الناتو، يتعين عليهم التعامل مع هذه الحرب غير المعترف بها. الأمر لا يتعلق بالقتال أو القصف فحسب (نعم، يا معلمة.) كل هذه المشاكل، الفوضى والكثير من الإزعاج ومعاناة دول الجوار يجب على البلدان المشاركة بها، سواء طوعاً أم لا. (نعم.) لذا، كل هذا يمكن اعتباره حرباً. كخسارة لدول الناتو. لا اعرف ما الأعذار التي يريدونها أكثر من ذلك. هل ينتظرون حقاً أن تقصف روسيا دول الناتو من أجل تسمية ذلك حرباً؟ (لا آمل ذلك). لا! لا! [...]

ليس من الضروري أن يكون لديك أي عذر لتقوم بإبعاد الشخص المجنون. سواء كان رجل أو امرأة مجنونة لسبب ما، ومن ثم تدمر المنزل وتضرب العائلات وتسبب المتاعب، وللجيران كذلك، وبالتالي، فهو ينتمي إلى لمشفى المجانين. (نعم.) لا داعي للجلوس هناك ومحاولة إقناعه. بحال كان يمسك بسكين ويوجهها إليك، عندها عليك أن تجد وسيلة للسيطرة عليه. لا يمكنك القلق فحسب والخوف من السكين ولا تفعل أي شيء. بحال كان الرجل مجنون ويؤذي الناس بالفعل، لا داعي لوجود سبب أو أن يكون هناك أي عذر لإسقاطه أرضاً. (مفهوم.) بمعنى أن نقبض عليه، نحضره إلى المكان الذي ينتمي إليه بحيث يمكنه أن يشفى أو يتحسن.

ليكون بمكان آمن بالنسبة للآخرين، لا يمكن إطلاق سراحه. لا داعي للجلوس هناك والتعقل أو الخوف منه، إذا كان لديك حي كبير تعالوا جميعكم معاً. (نعم، يا معلمة.) لا يمكنكم أن تخافوا من رجل واحد، عندما تكونوا مجموعة! أنا لا أفهم المنطق من تفكيرهم. (نعم، يا معلمة.) لا يمكنك التحدث عن القانون أو الاحترام أو الطلب من شخص مجنون، (هذا صحيح.) لأنه لا يستجيب لأسلوبك. لذا، عليك التعامل مع ذلك حسب الحالة. لا تتعامل دائماً بالبيروقراطية والبروتوكول. (نعم، يا معلمة.) وإلا، العالم كله مجنون، يستمع إلى رجل واحد، (نعم.) رجل واحد مجنون. (نعم، فهمت.)

لذا، في هذه الحالة يجب أن يرى الجميع بوضوح أن بوتين مجنون. لأنه لا يوجد زعيم عادي، عاقل سيفعل ما فعله لأوكرانيا. (هذا صحيح.) لذا، بالنسبة لرجل مجنون، يجب أن يكون لديكم أسلوب مختلف للتعامل معه. لا يمكنكم التفكير فحسب، والتحدث بشكل منطقي، أو التحدث عن القانون والنظام معه. (نعم، يا معلمة.)

يجب على العالم أن يوصل رسالة بطريقة ما للشعب الروسي. ليخبروهم بأن يدينوا بوتين. لا يستحق أن يكون قائدكم. وكل الجيش الروسي، لا تستمعوا لبوتين. لا تضيعوا شبابكم الجميل للقتال من أجل هذا القسوة والحرب التي لا معنى لها. لماذا تضحون بحياتكم من أجل شيء دنيء، دنيء، دنيء، دنيء جدًا يخفض من كرامتكم ومثاليتكم وشهامتكم. يجب عليكم إنهاء الحرب! اذهبوا إلى حكومة أوكرانيا؛ لن يؤذوكم، أنتم تعرفون كل شيء الآن. لن يفعلوا لكم أي شيء إذا استسلمتم فحسب. لا تستمروا بالاستماع إلى بوتين وارتكاب جرائم حرب، وجريمة في قانون السماء كذلك. أنتم جميعاً طيبون. صغار السن وحسان ولديكم مثل عليا لحماية بلدكم، لكن هذا ليس السبب. هذه الحرب التي تخوضونها شريرة وخبيثة.

القائد الطبيعي لن يأمر أبداً جنوده بقصف، ومهاجمة المدنيين. خلال أي من الحروب، حتى الحروب الخطيرة، والحروب العالمية، القادة لم يأمروا الجنود للقيام بذلك. لذا، أنتم أيها الجنود الروس النبلاء، وقادة الجيش، من فضلكم…. بوتين مجنون. لا تضحوا بحياتكم الثمينة بسبب رجل مجنون. لا تضحوا بجيرانكم الأوكرانيين، الناس الطيبين، المحبين للسلام، بسبب رجل مجنون. لأنه سيتعين عليكم أيضاً أن تجاوبوا الله بحال فعلتم الشيء ذاته، إذا أطعتموه، واستمعتم إليه وقتلتم الأبرياء، أو قتلتم أنفسكم.

" Russia - March 2022 Protestors: لا للحرب! لا للحرب! "

عليك أن تدينوا بوتين، ولا تقاتوا مع الشعب الأوكراني بعد الآن. لقد كانوا جيرانكم. هم جيران طيبون. لم يرتكبوا أي خطأ بحقكم وبحق بلدكم. من فضلكم، من فضلكم، يجب أن تعلموا أن الله يراقب. السماء تراقب. ما تفعلوه خاطئ. انتم لستم مخطئين لكن قائدكم، الزعيم المزعوم، بوتين، مخطئ. بحال كان القائد على خطأ فليس عليك أن تصغوا إليه، لأن كلاكما سيكون على خطأ، وسيجرّكم ذلك إلى الجحيم سوياً او معه.

لذا من فضلكم توقفوا. أوقفوا الحرب الآن وعلى الفور لإنقاذ حياتكم، لإنقاذ شرف الروس وإنقاذ أوكرانيا والشعب الأوكراني. وإنقاذ العالم من كل المعاناة التي لا داعي لها من خلال الحرب بطرق مختلفة. شكراً جزيلاً.

" Russia - Media report from Guardian News Mar. 4, 2022 Protestors: لا للحرب! لا للحرب!

Protestor (f): أنا لا أريد هذه الحرب. تقريباً لا أحد هنا يريد ذلك. اريد أن يرى العالم بأسره أننا لا نريد ذلك. لا نريدها أن تثقل كاهلنا لعدة عقود.

Protestors: لا للحرب! لا للحرب! لا للحرب!

Protestor (m): من واجب كل شخص عدم التزام الصمت بشأن ما يجري وأن يتحدثوا ويقفوا ضده.

Protestor2 (f): إنها جريمة بحق كل من أوكرانيا وروسيا. أعتقد أنها تقتل كل من أوكرانيا وروسيا. أنا غاضب. لا للحرب!

Protestor3 (f): يجب وقف الحرب. يجب ذلك. من الجنون ما يحدث الآن. يجب علينا جميعاً أن نهتف: "لا للحرب!" يجب أن نخرج لأنه لا يمكن لذلك أن يحدث بأي طريقة أخرى. لن نخسر أوكرانيا فحسب بل سنخسر روسيا أيضاً. "

نحن نحب روسيا أيضاً. نحن نحب الشعب الروسي. فقط بوتين هو من يقف ضد العالم كله الآن. ادعو الله أن يحميكم. من فضلكم لا تتقاتلوا بعد الآن. حياتك غالية، زوجاتكم، أطفالكم، والديكم، والدتكم، أصدقاؤكم بانتظاركم في المنزل. ابتعدوا عن الحرب وبعدها ربما تكونوا في المنزل قريباً. صلوا الى الله، صلوا الى الله. صلوا الى الله.

Host: المعلمة الرحيمة، امتناننا الأبدي لك لمشاركتنا حكمتك الإلهية ورأفتك خلال هذا الوقت العصيب. ندعو الله أن يستخدم القادة في سائر أنحاء العالم الفطرة السليمة بسرعة ويوفرون الحماية لأوكرانيا من خلال فرض منطقة حظر للطيران، لدعم الإنهاء السريع للحرب. عسى أن تكون المعلمة دائماً محمية وآمنة، وفي سلام وصحة جيدة، تحت رعاية سائر الكائنات الإلهية.

للاستماع إلى كامل المناقشة مع المعلمة السامية تشينغ هاي بشأن الأزمة المدمرة في أوكرانيا، وكذلك لمعرفة ما إذا كان كل التلاميذ هم ممارسين روحيين حقيقيين، أو ما إذا كان البعض لديه نوايا سلبية، ومن هو فقط الذي يسعه تحمل كارما العالم - انضموا لنا من فضلكم إلى سلسلة بين المعلمة والتلاميذ يوم الجمعة 18 مارس 2022 لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، يمكنكم الرجوع إلى الأخبار العاجلة / مؤتمرات بين المعلمة والتلاميذ السابقة، من قبيل:

الأخبار العاجلة:

المكونات اللازمة لإيقاظ قوة الله داخلنا

معلومات هامة من رئيس كوفيد

تقدير حياة الآخرين عن طريق صنع السلام

رأي المعلمة السامية تشينغ هاي بما يجري من أحداث في أوكرانيا

العالم تخلى عن أوكرانيا وتركهم يقاتلون لوحدهم

على الدول الكبرى أن تتحلى بالشجاعة وتساعد أوكرانيا

بين المعلمة والتلاميذ:

عمل المعلمة السامية تشينغ هاي الشجاع من أجل العالم

الناس بحاجة إلى قادة حقيقيين وأقوياء وحكماء

يجب حماية المرأة واحترامها

على الرئيس أن يحمي أرواح شعبه

الانتقام لا يجلب السلام أبدًا

الجهاد الحقيقي

النباتية تخرج ما فينا من محبة وخير

الرحمة الحقيقية والقيم الأخلاقية هي الحل الحقيقي

على حكومات العالم أن تساند أوكرانيا

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-26
141 الآراء
10:56
2024-12-26
2 الآراء
2024-12-25
1903 الآراء
2024-12-25
1041 الآراء
2024-12-25
862 الآراء
2024-12-25
519 الآراء
2024-12-24
363 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد