تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (أديلهيد) في ألمانيا:مرحباً عزيزتي "المعلمة السامية تشينغ هاي" وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أكتب لكم هذه الرسالة لأنني أود التعليق على موضوع رسالة سابقة في (15 فبراير 2024). ويتحدث كاتب تلك الرسالة عن التأكيدات الإيجابية والأثر العظيم لهذه التأكيدات الإيجابية. تماماً كما كنت أشاهد "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" أثناء العمل، وكانت مقاطع الحيوانات اللطيفة تُبَث بعد برنامج "كلمات الحكمة". وشعرت بسعادة غامرة أثناء المشاهدة.وفي الرسالة، تحدث الكاتب عن التفكير بشكل إيجابي أو سؤال المرء لنفسه هذه الأسئلة الإيجابية للتعود على عقلية أكثر إيجابية... ولكنني أشعر أن "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" هي التأكيد الأكثر إيجابية الذي يمكن للمرء الحصول عليه خلال اليوم. وبمجرد أن تشاهد حقاً "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"- وليس تشغيلها فقط في الخلفية، ولكن مشاهدتها بشكل حقيقي، وإعارة الانتباه - ستشعر بالإيجابية والسعادة! إنها نعمة كبيرة! وقد شعرت بهذه الإيجابية الهائلة وأشعر أنني يجب أن أشارك هذه النصيحة شديدة الوضوح والهامة للغاية: إننا حقا بحاجة لتخصيص بعض الوقت كل يوم لمشاهدة "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" بشكل حقيقي. وهذا هو التأكيد الأكثر إيجابية الذي يمكننا الحصول عليه إلى جانب التأمل :)شكراً لكِ أيتها المعلمة على كل ما تبذلينه من العمل الشاق والجهود لخلق الإيجابية والعالم الخضري لدينا. والشكر لله عز وجل على مباركتنا بالمعلمة المطلقة والعالم الخضري، عالم السلام! وشكراً لجميع الفرق، مع تمنياتي لكم بيوم رائع كل يوم! (أديلهيد) من ألمانياالأخت المدركة (أديلهيد): تقديرنا لرسالتك. وفي الواقع، فإن مشاهدة "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" تباركنا بالطاقة الإيجابية التي نحتاجها كل يوم للحفاظ على سمو عقولنا وقلوبنا. وقد وضعت المعلمة قوة البركة التي لا تقدر بثمن في البث، وغطت تلك الآثار الإيجابية الأرض بالمحبة والنور الإلهيين. ونأمل أن يكتشف المزيد من الناس المحبة المنبعثة من "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" واستغلالها في الخير في حياتهم اليومية. عسى أن تنعمي والشعب الألماني المجتهد بالعيش في الفرح الإلهي والضحك كل يوم، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، إليكِ هذه الرسالة من المعلمة: ليبلينج (عزيزتي)، أديلهيد، يَسعد قلبي لاستخدامك الجيد لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" وتلقيك للبركات منها يومياً لشحن نظرتك الإيجابية للحياة. و"قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" أداة لمساعدة العالم على الصحوة. ولا يزال يتعين علينا أن نتذكّر التفكير بشكل إيجابي طوال اليوم وتسبيح العلي. وما دام لنا عقل للتفكير، فيجب علينا توجيهه. ولا يكفي تلقي النِعَم فقط، بل يجب علينا أيضاً أن نكون قوة للخير في مجتمعاتنا. فأفعالنا تنشأ من أفكارنا، التي يجب أن نتعلم إتقانها وتوجيهها نحو المحبة والرحمة. عسى أن يحيط بكِ وبالشعب الألماني الذكي نور الله إلى الأبد. أحتضنك وأحبك."