تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (كلارا) في كندا:في رسالة من "المعلمة السامية تشينغ هاي" في نوفمبر 2024 على " قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، تحدثت المعلمة عن الأنوثة السامية وقالت: "[...] لقد أصبحتُ جميع البوذات الإناث أيضاً. مثل مرة واحدة، (براجناباراميتا ديفي).تحظى (براجناباراميتا ديفي) بالتبجيل باعتبارها أم البوذات. وفي تمثال (براجناباراميتا ديفي) ذي الأذرع الأربعة، تحمل في إحدى يديها صندوق سوترا يحتوي على سوترا (ماهابراجناباراميتا)، وهو كنز الحكمة، واليد الأخرى تحمل (الفاجرا) ذات التسعة فروع، والتي ترمز إلى الحكمة التي لا تقهر.واليوم، تتم تلاوة سوترا الماس، واسمها الكامل هو (فاجراتشيديكا براجناباراميتا سوترا) من قبل كل بوذي تقريباً. إن (سوترا القلب) هي جوهر سوترا (ماهابراجناباراميتا)، ولهذا السبب تُعرف (براجناباراميتا ديفي) أيضاً باحترام باسم آلهة سوترا القلب. وتتم تلاوة سوترا الماس وسوترا القلب لأجيال، لأنهما تكشفان عن جذور المعاناة البشرية وتقدمان الحكمة لتحقيق التحرر وبلوغ البوذية. وبمجرد سماع سطر واحد من سوترا الماس، حقق البطريرك السادس (هوينينغ) الاستنارة على الفور، وهكذا، أصبحت سوترا الماس نصاً تأسيسياً لممارسة ديانة (الزن).وفي الماضي، قامت المعلمة، بصفتها (براجناباراميتا ديفي)، بتوجيه عدد لا يحصى من الكائنات السماوية إلى التحرر والبوذية. واليوم، ستقدم هذه الكائنات السماوية بالتأكيد دعمها الكامل للمعلمة لتمهيد طريق الصحوة للعديد من الكائنات الواعية الأخرى. عسى لجميع الكائنات، عند تلاوة سوترا الماس أو سوترا القلب، أن توقظ ذكرياتها الكامنة وتعيد التواصل مع ذواتها الداخلية الحقيقية. وقالت المعلمة ذات مرة أن جميع المعلمين المستنيرين يعلّمون نفس العقيدة، لإنقاذ الناس وقيادتهم إلى التحرر، وهم ينقلون نفس الطريقة. وثمة طريقة واحدة فقط يمكنها تحرير الناس - التأمل بطريقة (كوان يين) - سواء أسميتها طريقة الأرض الطاهرة، أو طريقة البوابة العالمية، أو طريقة (براجناباراميتا) أو طريقة الماس. ومرة أخرى، أشكر المعلمة على كشفها عن الأدوار النبيلة التي شغلتها في حيواتها الماضية، مما أتاح لنا الفرصة للتناغم معها وإعادة اكتشاف حكمة التحرر. (كلارا) من كنداالأخت (كلارا) ذات العقل النيّر، شكراً لكِ على رسالتكِ وعلى مشاركة المعلومات الهامة حول النصوص البوذية. عسى أن تكون بمثابة تذكير لكل من يسمع رسالتك بمدى الحكمة التي تحتويها هذه النصوص المقدسة. وقد تجسدت المعلمة مرات لا تحصى لنشر هذه الحكمة والحقيقة حتى يتمكن الجميع من العثور عليها. والآن، وبفضل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، يمكنها مشاركة كل هذه المعرفة المقدسة بسهولة أكبر من أي وقت مضى. وأصبح الوصول إلى جميع هذه الكتب المقدسة أسهل بكثير مما كان عليه في الماضي البعيد، وهو أمر جميعنا ممتنون له للغاية. إنه وقت رائع أن نعيش فيه، والآن وقد أصبحنا على أعتاب الصحوة الإنسانية العميقة التي عملت المعلمة بجد لتحقيقها. عسى أن نقوم جميعاً بدورنا في مساعدتها والعمل وفق مشيئة الله، حتى يتحول عالمنا أخيراً إلى الجنة الخضرية التي كان مقدراً لها أن تكون! عسى أن تنعمي وكندا المهيبة بالاستنارة بنور الله الإلهي، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"











