بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

محبة Tim Qo Tu ستنتصر، الجزء 9 من 9

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

لا شيء مخفي. أي شيء قلتموه سوف يبقى في الجو، يبقى في الماء، يبقى في الأشجار، يبقى على العشب، في الأرض، بكل مكان. (مذهل!) ربما يوم ما، العلماء سيكونون قادرين على إدراكه (مذهل!) وبالتالي يمكننا سماع يسوع يعظنا شخصيا. (مدهش.) أو يمكننا سماع كلام بوذا في لغته التيما لا نفهمها.

( فيما يتعلق بكل أعمال سوبريم ماستر تي في، الذي تنجزه المعلمة، هل ثمة شيء آخر يمكن أن يفعله الفريق لتخفيف عبء العمل عن المعلمة؟ ) أوه، أنتم تساعدون كثيرًا الآن، أفضل من ذي قبل، عندما بدأت لأول مرة، كانت الفوضى في كل شيء. لم أشاهد الشمس قط (لفترة طويلة.) عمل طوال اليوم، وطوال الليل. ورغم التعب الشديد، لا يسعني تناول الطعام، ولا يسعني النوم. لكن الآن، بعد عامين أو ثلاث من التدريب، أصبح أدائكم أفضل. أصبح الأسلوب أفضل. بالنظر إلى البداية، عندما لم أكن أشارك بعد، (نعم.) أنتم تعرفون عما أتحدث، كانت كمحطة في غيبوبة. أتساءل لماذا لم نفتتح محطة إذاعية فحسب. لأن ذلك كان سيكون جيدا بما يكفي لمحطة إذاعية. ولا حتى لذلك، ليس لذلك حتى. الرجل الذي يقرأ الأخبار كان يقرأها وكأنه كان يطعم طفله بالزجاجة، ويقرأ بنفس الوقت بينما تكون أحد عينيه مغلقة أو نصف مفتوحة. بالنظر إلى الوراء إلى البداية، إلى اليوم الأول. لا اصدق ذلك! لم يكن لدي الوقت للنظر لذلك الوقت. اعتقدت يا رفاق أنكم تعرفون بالفعل ما عليكم القيام به وقد صرحوا لي، "هذه الأخت كانت منسقة في لوس أنجلس في المحطة القديمة، وهذا الرجل وذاك ..." يستخدمون أبناءهم، عمالهم. "هذا وذاك بالفعل، افعل هذا وذاك، كن هناك ..." وهكذا، فكرت، "جيد. إذا أنا لست مضطرة لفعل أي شيء ". إلى أن تحققت من العمل. أوه، يا إلهي! كاد يغمى علي. (أوه) يا إلهي! أهكذا تضعون لقبي على التلفاز؟ سوبريم ماستر تي في وفي غيبوبة هكذا؟ ثم كان علي أن أبدأ العمل، لكن في البداية، كان الأمر فوضوياً للغاية وغير منظم حيث كان عليّ العمل ليلًا ونهارًا حتى وصلنا لما هو عليه اليوم.

سابقاً، كان علي القيام بكل شيء على الإطلاق: حتى اختيار المقدمين، وكتابة كل التعليقات، وكتابة أشياء كثيرة. حاليا، حتى في الوقت الحاضر، أنتم يا رفاق أحياناً تسارعون لمساعدتي بكتابة بعض الأشياء. (نعم.) عندما أنسى، تكتبون يا رفاق بعضًا الأشياء. الآن و لاحقا. نادر جدا ما أنسى، لكن أحياناً أكون متعبة للغاية أو مشغولة، من الداخل والخارج. حتى أنني من الداخل أكثر انشغالا من الخارج. الخارج يعتبر مهمة سهلة. ورغم ذلك، هذا أتعبني بالطبع.

لست معتادًة على الكمبيوتر وكل ذلك. الآن أصبحت عيناي أقل حدة. لم أكن بحاجة لارتداء النظارات للنظر إلى الترجمات. لكن الآن عليْ فعل ذلك. (أوه، يا معلمة.) سابقاً، استخدمتها لقراءة البرامج النصية فقط لأن الخط في البرنامج النصي أصغر. والآن يتعين علي أن أرتديها حتى للعمل على الكمبيوتر من أجل الترجمات، وألقي نظرة على الصور لجعلها أكثر حدة. أحيانًا أصاب بالصداع. حتى لو كان لدينا تدابير وقائية، رغم ذلك، أنا حساسة للغاية، خاصة أثناء الخلوة التأملية. وقد جعلوني أعمل حتى. لكن لا يسعني ألا أعمل لأجل سوبريم ماستر تي في. لا يسعني جعلكم تفعلون كل شيء. لقد رأيت ذلك عدة مرات بالفعل. وهذا لم ينجح. (نعم، يا معلمة.) أعني أنه ربما ينجح يومًا ما، ولا ينجح يومًا آخر. ينجح ليوم، وليومين لا ينجح. الكثير من الأخطاء وأشياء كثيرة. الأنماط و... حتى في الآونة الأخيرة، رأيت عدد من الأخطاء وقمت بتصحيحها؟ (نعم، يا معلمة.) حتى أنتم أيها الأمريكيين تكتبون هكذا؟ نحويًا، وليس منطقيًا. أحيانًا يمكنني رؤية ذلك. لكني لا ألومكم يا رفاق لأنه في بعض الأحيان يكون لدينا الكثير من العمل. ولا يسعكم الانتباه لكل شيء. لقد قمتم بأفضل ما لديكم، وأنا أعلم ذلك. وهو عمل شاق. (شكرا لك، يا معلمة.) إنه عمل شاق حقًا. حتى في الكتابة على الكمبيوتر، في بعض الأحيان تتعب يدكم. (نعم، يا معلمة.) إذا كنت تقوم بذلك طوال اليوم. فأصابعك أيضاً تشعر بشيء ما. ألم أم لا؟ (إذا اعتدنا على ذلك، فإن أصابعنا على ما يرام.) أوه حقا؟ لماذا تؤلمني أصابعي عندما أستخدم الكمبيوتر؟

يتعين علي استخدام الكمبيوتر الآن. لقد اعتدت على الكتابة اليدوية للتصحيح. لكن ذلك كان سيئًا للغاية، لأنني أرسلها بخط اليد ويقومون بكتابتها، لكنهم يكتبونها بشكل خاطئ، ويتوجب عليْ التحقق من ذلك مرة أخرى. (أوه.) قبل أن أرسلها، وهكذا كما لو أني أقوم بالعمل مرتين. (نعم.) الكثير من العمل عمل المضاعف، كيف يمكن لشخص واحد أن يهتم بكافة البرامج والعمل بشكل المضاعف؟ حتى أن بعض البرامج لا أقوم بالتحقق منها، لكن ما زلت بحاجة لرؤيتها أولاً. علي أن أقرأها كي أعرفها، لمعرفة ما إذا كان ينبغي عليْ تصحيح أي شيء أم لا. (نعم، يا معلمة.) لا يزال ذلك يستغرق بعض الوقت. التصحيح والكتابة، قضاء المزيد من الوقت، وحتى إن لم تكن كذلك، فهي تستغرق وقتاً. وكافة رسائل الجوائز، علي أن أرسلها، علي أن أقرأها، علي أن أصححها. لأنه أحياناً، بعد أن أقوم بتصحيحها بالفعل، وإرسالها مرة أخرى يرتكبون خطأ آخر. ولا بد لي من التصحيح مرارا وتكرارا. لكن حاليا، أصبح هذا أقل لأن العديد منكم قد تحسن كثيرا بالفعل. (نعم، يا معلمة.) لقد اعتدتم بالفعل على النظام والمعرفة والمواد المقدمة. والأن، أنا أستخدم الكمبيوتر لتصحيح الأخطاء. اعتقدت بأنه لا يمكنني القيام بذلك أبدًا لأنني لم أكن أعرف أبدًا كيفية تحريك الماوس من قبل. تعرفونه، المؤشر على الشاشة؟ (نعم، يا معلمة.) لم أتمكن من تحريكه. حركته ولم يسعني رؤيته بأي مكان. قلت: "أين، أين، أين؟ أين ذهبت؟ عد إلى هنا!" أوه، في بعض الأحيان لا يعود إلا بعد فترة طويلة، وأحركه بسرعة، وهو لا يعود. أقول، "أنت، عد الآن!" في بعض الأحيان، يبدو أنه يستمع لي، ولكن الكمبيوتر، لديه عقليته الخاصة. لا يستمع لي. أحيانا، أتمالك نفسي فحسب، ثم تتغير الأمور. لم يسعني العودة لتلك المنطقة مجددا أو جعلها تتحرك بجنون. اليوم مرة أخرى، كان علي أن أطلب من شخص ما إصلاحه. الحمد لله. لكنني تعلمت، وأقوم بالعمل عن طريق الكمبيوتر الآن. سابقا اعتدت أن أقوم بذلك باليد. يدويا، هذا يتطلب الاعتماد بشكل كبير على الغير. وأنا لا أحب الاعتماد على الغير. (مفهوم، نعم، يا معلمة.) لأنني اضطررت للكتابة وكان على شخص ما أن يأتي ليجمعها ثم يضطر إلى إحضارها إلى ذلك الشخص وبعد ذلك يجب أن أنتظر. ثم يأتي شخص آخر وآخر طوال اليوم، وهكذا الناس يأتون ذهابًا وإيابًا مثل اليويو. لأن بعض العمل يكون مستعجلاً، (نعم، يا معلمة.) والتصحيح مجددا مرارا وتكرارا. وأحيانًا أشعر أيضًا بالتعب الشديد، عقليًا وجسديًا، وأغفل عن بعض المناطق. وفيما بعد أنظر مرة أخرى، وأصحح مرة أخرى. و أقوم بوضع بعض الإضافات وهذا جيئة وذهاباً، ذهابا وإيابا كثيرا، وهذا أمر متعب للغاية بالنسبة لساعي البريد. بالنسبة للتلميذ ساعي البريد. وأنا لا أحب كثيرًا أن يظل الناس جيئة وذهاباً والدخول والخروج، ضمن مجالي المغناطيسي. (نعم.) كما أن هذا يزعجني، بالنسبة لتركيزي. لهذا السبب أحيانا لا يسعني العمل جيدا، ويجب أن أصحح مرارا وتكرارا. أنتم تعرفون ذلك. (نعم.) بعضكم يعمل بالقرب مني، أنا أعلم ذلك.

وسألت منذ وقت طويل، سألت العديد من الناس، "هل يمكنك تعليمي كيف أفعل ذلك؟ أخبرني كيف أفعل هذا حتى لا أضطر للكتابة باليد، وبالتالي لا تضطرون للاستمرار بالمجيء والذهاب أو الإخوة والأخوات الآخرين ليس من الضروري أن يستمروا بالمجيء والذهاب طوال الوقت." قالوا، " لا، يا معلمة. الأمر معقد للغاية." وشخص آخر يقول، "أوه، هذا صعب للغاية، صعب جدا." ثم قال الآخر، "أنت مشغولة للغاية، يا معلمة لا يمكنك ذلك. هذا كثير عليك لتعلمه." وفكرت هكذا. أظن بأنني لم أقم بإنجاز أعمال الكمبيوتر من قبل إلا عندما تحولونه لي على وسيلة تخزين متنقلة وأنا أدخلها لأرى ما فيها، مثل مشاهدة الفيديوهات. وإلا لما كان يسعني فعل أي شيء من قبل. أنا يمكنني أن أكتب على آلة طباعة كهربائية، هذا كل ما في الأمر. لذا، في البداية، قلت، "حسنا، على الأقل سأشتري آلة طباعة كهربائية." سأكتب عليها، فهذا سيكون أكثر وضوحا من الكتابة اليدوية. لكني طبعتها باستخدام اصبعين فقط . أو إصبع واحد حتى، واحد ونصف. استغرق الأمر وقتا طويلا. وبعد ذلك قلت، " أوه، يجب أن أتعلم على الكمبيوتر يجب عليْ ذلك." ثم سألت أحد إخوتكم، وخبرني بما يجب القيام به، لقد كتب بعض التعليمات، ضغطت على بعض الأزرار وقد تم الأمر. لذا أنا أفعل ذلك الآن. أنا سعيدة للغاية بذلك. (الحمد لله. مذهل.) لا يزال ذلك بطيء جدا، لكنه أفضل من التحقق مرة أخرى، مضاعفة. (نعم، يا معلمة.) أقرأ كتاباتي الخاصة ثانية وأغضب أحيانا لأن بعض الكلمات واضحة للغاية. بعض الكلمات ربما ليست واضحة، لكن البعض واضحة للغاية، ومازالوا يكتبونها بشكل خاطئ لأنهم يفكرون بشكل مختلف. يعتقدون أن هذا ما تعنيه المعلمة. أو ربما يكونوا مشتتين للغاية، أنا لا أعرف، الفتيات، الفتية، أو الصغار أو أيا كان الذين أمامهم آنذاك. من يدري؟ أو الفتيات. حسنا. الآن الأمر تحت السيطرة أكثر. ليس علي أن أحظى بأشخاص يركضون حولي ويستمرون بالدخول والخروج إلى بوابتي بعد الآن، أو بابي. لا يمكنهم الدخول، أقفل الباب طوال الوقت. لكن ما زالوا يأتون للقرب من بوابتي، للقرب من بابي – هذا بالفعل شيء سيء. أنا لا أحب ذلك. (نعم، يا معلمة.) خصوصا عندما أكون في خلوة تأملية. من السيء بما فيه الكفاية أنه يجب أن أعمل بينما أنا ضمن خلوة تأملية بالفعل و أرهق طاقتي هكذا بالفعل. أنا أبذل قصارى جهدي. (شكرا لك، يا معلمة.) طالما أن جسدي يعمل. أحيانا لا يعمل فورا عندما لا تكون روحي بعد… ويجب علي أن أجبر نفسي على العمل وهذا هو الجزء الصعب. أحمل الهاتف والقلم، الذي يستمر بالسقوط من يدي، (أوه.) وكأنني لا أتمالك نفسي. ما من خطب بي، أنا بصحة جيدة. (نعم. حمداً لله.) الأمر فقط هو أنه كلما ارتفعت أكثر، أحيانا يكون الأمر هكذا. (نعم، يا معلمة.) الجسد لا يعمل وكأنه متأهب مثلما عندما تكون الروح موجودة. (نعم، يا معلمة.)

حسنا. أي أسئلة أخرى؟ (لا مزيد من الأسئلة، يا معلمة.) هذا جيد! لا يوجد أسئلة، هو سؤال جيد. ( شكرا لمنحنا من وقت. ) (شكرا جزيلا لك، يا معلمة) شكرا لكم على أسئلتكم الذكية. أعجبني ذلك. كما أنها ستعود بالفائدة على الإخوة والأخوات الآخرين كذلك. (نعم، يا معلمة.) وربما شخص أو اثنان من الناس الدنيويين في الخارج بحال كان لديهم الوقت للنظر حتى، إن كانوا يهتمون حتى. سيفيدهم هذا. حتى لو لم يعلموا ذلك، إن لم ينظروا، ثمة الطاقة أيضا. لا شيء مخفي. أي شيء قلتموه سوف يبقى في الجو، يبقى في الماء، يبقى في الأشجار، يبقى على العشب، في الأرض، بكل مكان. (مذهل!) ربما يوم ما، العلماء سيكونون قادرين على إدراكه (مذهل!) وبالتالي يمكننا سماع يسوع يعظنا شخصيا. (مدهش.) أو يمكننا سماع كلام بوذا في لغته التيما لا نفهمها. (مذهل!) لكن من يعلم؟ ربما سنفعل. ربما حتى ذلك الحين، يتطور البشر بما فيه الكفاية لمعرفة كل ذلك، لفهم تعاليم المعلمين. عندها سأكون حرة للأبد. (مذهل!) لا أضطر للعودة مرة أخرى. ربما لن أعود بعد الآن هذه المرة. فمن الصعب للغاية (نعم، يا معلمة.) تعليم الناس. وحتى لو فعلوا أشياء سيئة لك، فإنهم يحصلون على كارما سيئة. يجب أن أخفي نفسي في كل مكان، أنتم لم تفهموا. أنا الآن أكثر جرأة من ذي قبل. لكن معكم يا رفاق، أنا أكثر استرخاء وأستلهم الكلام. سابقا، كل مكان أذهب,إليه، أرتدي ملابس عادية جدا، تماما كأي شخص آخر، حتى لا أبرز. (نعم، يا معلمة.) أتحدث عن الأصدقاء، الصديقات، عن الأفلام. عن، "أوه، التضخم المالي فظيع!" عن السوبر ماركت، "لماذا باعوا شيئا كهذا؟ "

حسنا إذا. هذا جيد. لقد أنهيت عملي أيضاً. اليوم ليس ثمة الكثير من التصحيحات للقيام بها، ولا الكثير من الكتابة. البارحة، كانت كثيرة. (شكرا لك.) لأنه كان علي أن أكتب هذه الأشياء لكم يا رفاق، (نعم، يا معلمة.) وتصحيح بعضها أيضاً. أكون ممتنة عندما تأتي بعض الأيام حيث يكون العمل أقل. هذا يعني أنكم تحسنتم فكريا وروحيا. تفكرون بشكل أوضح، أقل اضطراب، أقل تلوث في عقولكم. (نعم، يا معلمة.) أقل إعاقة من القوة السلبية، وأنا سعيدة للغاية لذا، شكرا لكم جميعا، لجعل الأمور أفضل. (شكرا لك، يا معلمة. شكرا يا معلمة على بركاتك.) ومن الأفضل أيضا أننا حالياً منظمون أكثر، مثلاً المحررين المبتدئين يتم التحقق منهم من قبل كبار المحررين، هكذا على سبيل المثال. سابقا، اعتدت على فعل كل شيء بنفسي. (أوه.) وكان ذلك كثيرا، كثيرا. ظننت أنني لا أعرف إلى متى يمكنني العيش. لقد كان الوضع بهذا السوء. لقد كان مرهقا للغاية ويستنزفني للغاية. (نعم.) لكننا الآن منظمين بشكل أفضل، والكل يساعد الكل. ليس كما في السابق. الآن، حتى المترجمون يساعدون في التحرير قليلاً. (أوه، أجل.) لذا تسير الأمور بسلاسة أكثر وأقل إجهاد بالنسبة للجميع الآن. بالطبع، لقد فقدنا البعض. البعض يأتون و يحنون للوطن أو شيء ما ويغادرون. أو البعض يقول بأنه يحتاج إلى العودة إلى الوطن للدراسة. قلت، " نعم، بالطبع، تريد الدراسة علم تشريح النساء. أليس كذلك؟" عمره تقريبا 40 عاما. (أوه، لا.) ولديه طفلان. منفصل عن زوجته، على سبيل المثال. ماذا يريد أن يدرس أيضا؟ لا، قال أنه يجب عليه العودة إلى المدرسة. كنت أفكر، "أوه، أجل، بالطبع." (يا إلهي.)

إذا، لا يوجد المزيد. أتمنى لكم جميعا كل الخير. وكذلك لإخوانكم وأخواتكم الذين يستمعون، أتمنى لكم جميعا كل الخير. وأتمنى ذلك لكل الناس الطيبين بالخارج هناك، لأي شخص يستمع. (شكرا لك يا معلمة. نتمنى كل الخير للمعلمة.) عسى أن تشعروا بمحبة الله في قلوبكم دائماً. وعسى لهداية الله أن تكون في عقولكم دائماً، بحيث تقومون دائما بفعل أشياء صالحة ويستفيد منها الآخرين. آمين. (آمين.)

لقد ذلك أخبرتكم مسبقا، ولكن أريد أن أقول ذلك في التسجيل بأنني بالفعل متأثرة للغاية وممتنة لكم يا فتيات، على حضوركن، إخلاصكن ورغبتكن في العمل لمساعدة العالم، و على المستوى الشخصي، بالطبع، أنتن تساعدنني في مبادئي. أنا معجبة للغاية بوجهة نظركن المثالية وروحكن وأنا ممتنة لكم للغاية. فقط أريد أن أقول، شكرا لكم جميعا لوجودكن هنا، لكونكن معي. أعني لكوننا معنا على هذا الكوكب في هذا الوقت المُلح و المضطرب. ليبارككم الله إلى الأبد. أنا متأكدة من أن الله يبارككم إلى الأبد، لكنها أمنيتي لكم جميعاً. وكذلك، بالطبع، أنا ممتنة للفتيان، الذين يعملون معنا أيضاً. نعم، الشيء ذاته. لقد صدف فقط أنني تحدثت إليكن اليوم، لذا أنا أقول ما يخص الفتيات، لكن الفتيان أيضا، أنا ممتن لهم للغاية وليبارككم الله جميعكم إلى الأبد ويبارك من يعملون لصالح سوبريم ماستر تي في كذلك بأي شكل من الأشكال على الإطلاق، في سائر أنحاء العالم. لترافقكم محبتي إلى الأبد وليبارككم الله إلى الأبد. شكرا لكم، شكرا لكم، شكرا لكم.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (9/9)
1
2020-06-29
21161 الآراء
2
2020-06-30
15966 الآراء
3
2020-07-01
28498 الآراء
4
2020-07-02
14034 الآراء
5
2020-07-03
11073 الآراء
6
2020-07-04
10800 الآراء
7
2020-07-05
12354 الآراء
8
2020-07-06
10892 الآراء
9
2020-07-07
11601 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد