بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الأنوثة السامية، الجزء 8 من 20

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
الموقع الإلكتروني الذي أخبرتكم عنه سابقا SupremeMasterTV.com/max إذا كنتم تعرفون كيف، يمكنكم ضبط إعداد جهاز الكمبيوتر خاصتك، أو حتى هاتفك الذكي دون الحاجة إلى شريحة، على 40 كوادريليون شاشة من قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. الكوادريليون الواحد أعتقد أنه يساوي ألف تريليون. وهذا النوع من الطاقة المركزة والضخمة والمذهلة ستبارك منزلك، وبيئتك، وقريتك، وبلدتك أو مدينتك، وإذا فعل ذلك الكثير من الناس، ستبارك بلدك، والعالم. لذلك سيكون لدينا كوارث أقل. […]

وأرجوكم، شجعوا الجميع على أن يكونوا نباتيين (فيغان)، لأن طاقة القتل هي أسوأ ما يمكن أن يواجه حياتنا وعالمنا. لأن طاقة القتل ستجذب طاقة قتل. الشيء يجذب مثيله. وعاجلا أم آجلا، ستصيبنا كارثة، أو حروب، تفتك بنا، وبأطفالنا، وبالجيل القادم، وتقضي على اقتصاد عالمنا، وكل ما هو عزيز علينا ونحبه، بما في ذلك أحبائنا. لذا، حاولوا أن تشجعوا الجميع على أن يستحيلوا نباتيين (فيغان).

ومن يستمع إليّ الآن، أرجو أن يتحول إلى نباتي (فيغان) على الفور لينقذ حياته، وينقذ روحه. إذا تحولت إلى نباتي (فيغان) وتبت توبة نصوحة، حتى لو رددت اسمي مرة واحدة فقط، أقسم بالجنة والنار والأرض والله العظيم أنني سآخذك إلى الجنة. على الأقل لن تذهب إلى الجحيم. على الأقل ستعود في هيئة إنسان مرة أخرى، إذا لم تكن صادقًا بما فيه الكفاية أو إذا كانت عاقبتك ثقيلة جدًا.

إذا تفضلت بفعل ذلك، سيظل لدينا أمل في إنقاذ عالمنا. وإلا فمع موت الكثير من الناس، ومع الكثير من الدمار، لا تملك كل حكومة ما يكفي من المال الإضافي لإعادة بناء حياتك، لإعادة بناء قريتك، منزلك. ربما يستطيعون ذلك، جسديًا، ماديًا، لكنهم لا يستطيعون إعادة بناء ما فقدته من أحبائك، من المنزل الجيد الذي لديك فيه كل الذكريات الجميلة والحلوة. الأمر مختلف. في أعقاب ذلك، لن تشعر بنفس الشعور. سيكون لديك ندوب إلى الأبد، ما دمت حياً.

أرجوكم كونوا نباتيين(فيغان). ليس من أجلي، ليس من أجلي. من أجلكم، من أجل أنفسكم، من أجل العالم، من أجل الكوكب، من أجل السلام ومن أجل تحرركم. وبالطبع، من الناحية الجسدية، من أجل أطفالكم. هم يكبرون. يجب أن يورثوا الكوكب الجميل. ولكن إذا دمرنا كل شيء، كيف سيعيشون بعد ذلك؟ ربما لم يحدث ذلك بعد في مدينتكم، لذلك لا ترون الدمار.

لكن أرجوكم انظروا على الإنترنت، سترون الكثير من الدمار. الكثير من الناس يموتون بسبب الفيضانات غير المتوقعة، والعواصف غير المتوقعة، والزلازل غير المتوقعة، وكل أنواع الأشياء. وأيضًا أمراض جديدة غير متوقعة أو عودة أمراض قديمة أو ربما أمراض مستعصية قادمة، والتي تنتشر بسرعة معدية. أوه، فظيع! لا أريد أن أخبركم بالرؤية لأنني أحاول إصلاحها. لا أريد أن أخيفكم أيضاً، لكن أرجوكم كونوا يقظين جداً جداً الآن. كونوا دائماً على ذكر الله. كونوا مستعدين دائماً بقلوبكم لتكونوا دائماً مع السماء، مع الله، تسبِّحون الله، وتصلون من أجل الحماية. لكن أنتم نفسكم لديكم كل الحماية التي تحتاجونها، صدقوني.

إذا كنت تعيش بشكل لائق أخلاقياً، وكنت نباتيا (فيغان)، وتؤمن مخلصا بالله، وببوذا، والقديسين، والحكماء، والمعلمين، والمسيح، وسائر الأنبياء، عليهم جميعاً السلام، فأنت محمي. إذا كنت متصلاً بالقوة الوقائية للكون فأنت محمي. وإلا فلا بيت، ولا سيارة، ولا بنك كبير، لا شيء يمكن أن يحميك على الإطلاق. ليس الله هو الذي يعاقبنا، بل الكارما خاصتنا التي تتجسد على شكل فيضانات رهيبة وعواصف وطقس مدمر وزلازل وأمراض وأوبئة وما إلى ذلك. هذه عاقبة نسياننا ذكر الله. نحن ننسى الاتصال بمصدر حكمتنا الحقيقية، وحمايتنا الحقيقية، ونعيمنا الحقيقي، وسعادتنا الحقيقية، وازدهارنا الحقيقي، وحتى ازدهارنا المادي. ”اطلبوا أولاً ملكوت الله، وكله يُزاد لكم.“

أتذكر قصة يهودية. إنها طويلة، لكنني سأختصرها. كانت هناك امرأة عجوز. كانت تعمل لدى سيدة غنية. وفي وقت عيد الفصح - وقت عيد الفصح، الاحتفال بذكرى عبورهم البحر من مصر، وتحررهم من العبودية. قادهم موسى. لذا كان هناك عيد كبير جداً. وفي وقت الفصح ذاك، أعدت المرأة الغنية كل أنواع الأشياء وكل شيء، ونظرت إلى المرأة الفقيرة التي لم يكن لديها أي شيء على الإطلاق لعيد الفصح. ولكن ماذا كان بوسعها أن تفعل؟ لم يكن لديها الكثير، فخرجت وغسلت ثيابها في الجدول. وكانت لا تزال تؤمن بالله، وتسبح الله وكل ذلك. لم يكن الأمر أنه بسبب فقرها أصبحت فقيرة في إيمانها أيضاً. لا، لا، لقد كانت عابدة لله بشكل مطلق. لذا كانت تغسل الملابس لتلك المرأة الغنية. ثم جاءها رجل عجوز وسألها: "أوه، إنه عيد الفصح. هل أعددتِ طعاماً وشراباً وفيراً وملابس جميلة وكل شيء لهذا العيد بعد؟ يجب أن يكون منزلكِ جاهزاً بوفرة من الطعام والشراب وكل ما هو جيد لتتناوليه مع عائلتكِ، أليس كذلك؟ يجب أن تكوني مستعدة، أليس كذلك؟ لا بد أنك استعددتِ بالفعل، أليس كذلك؟ فقالت المرأة: "الحمد لله، الحمد لله." هذا كل شيء. ثم غادر الرجل، ذهب بعيدًا أو اختفى.

قالت: "الحمد لله، الحمد لله" فقط. لم تقل نعم، لا. قالت فقط "أوه، الحمد لله، الحمد لله." لأن الرجل سألها ما إذا كانت قد أعدت كل شيء في البيت بوفرة لذاك العيد المهم، لعيد الفصح. فقالت فقط: "أوه، الحمد لله، الحمد لله." وعندما عادت إلى البيت، رأت بيتها مليئاً بكل شيء! تمامًا مثل عائلة غنية، لها ولعائلتها. وبالطبع، ركعت العائلة كلها على ركبتيهم، وشكروا الله، وحمدوا الله واستمتعوا بكل ذلك.

وتلك المرأة الغنية، كانت تنظر دائماً باحتقار إلى هذه المرأة الفقيرة. وحدث أن مرت بجوارها لترى، فقط أرادت أن تنظر إليها باحتقار وبنوع من السخرية منها أو الافتراء عليها لمعرفتها بأنها لا تملك شيئاً، حتى تضحك أو تقول بعض الأشياء السيئة لكي تجرح مشاعر المرأة. ولكن عندما جاءت إلى منزل المرأة الفقيرة، رأت كل شيء! يا للعجب، بل أكثر وفرةً، ولذةً وجمالاً من تحضيرات منزلها لعيد الفصح. فسألتها: "ماذا حدث؟ لماذا، لماذا؟" فأخبرتها المرأة الفقيرة، بالطبع، طاهرة القلب جداً، أخبرتها بصدق بكل شيء: أنها التقت برجل، وكانت تقوم ببعض أعمال الغسل والتنظيف والأعمال الشاقة، ثم جاء الرجل العجوز وسألها عن هذا وذاك فيما يخص عيد الفصح، فقالت: "الحمد لله، الحمد لله،" ثم عندما عادت إلى المنزل، كان لديها كل هذا.

وهكذا استمعت المرأة الغنية أيضاً إلى ذلك، ولكونها جشعة، جاءت إلى المنزل لتأخذ كل ما تستطيع، وذهبت إلى الجدول وقامت ببعض الأعمال الشاقة، فقط بشكل رمزي، بالطبع، فهي لم تعمل أبداً. لذا فهي تفعل ذلك فحسب، تنظف الأواني وتغسل بعض المماسح المتسخة أو أيَّاً كان ما تفعله. وخرج الرجل، ظهر الرجل وسألها: "أوه، إنه عيد الفصح. هل أعددتِ كل شيء لشكر الله وللاستمتاع مع عائلتك وللاحتفال بعيد الفصح؟" فقالت: "لا، لا، أنا فقيرة. ليس لدي أي شيء في منزلي. لا، لا، لا شيء. أرجوك أعطني شيئاً." فغادر الرجل بعد ذلك. وعندما عادت إلى المنزل، كانت تتوقع أن يكون في منزلها كل شيء أكثر مما كان في منزل المرأة الفقيرة، على الأقل مثل منزل المرأة الفقيرة، بكل شيء. ولكن عندما عادت إلى المنزل، كان قد اختفى كل شيء. لم يتبق شيء على الإطلاق في منزلها كما كانت قد حضّرته. وكل ما فعلته كان مجرد النحيب، والضرب بقدميها على الأرض والبكاء.

لماذا الاختلاف؟ لأن هذه المرأة ليست صادقة. إنها لا تؤمن بالله أو بأي شيء على الإطلاق. حتى إذا أرادت شيئاً ما، لم تقل: "الحمد لله على ذلك،" أو حتى "أصلي لله أن يعطيني." إنها تطلب. كما لو أنه كان يجب على ذاك الرجل أن يأتي إليها ويعطيها أشياء. لذا، بالطبع، لم تكن لتحصل عليها. لذا كما ترون، القلب هو المهم. إنه ليس ما نصلي من أجله دائماً، أو نعلن أننا نحب الله، أو نؤمن بالبوذات أو المسيح. لكن علينا أن نكون كل ذلك حقاً. علينا أن نكون بذاك الإخلاص. علينا أن نكون بذاك الشوق. علينا أن نكون واحداً مع ما نريد. مثل حقا، نحن "نريد." نريد فقط أن نعود إلى الجنة. نريد فقط أن نتحرر، لأن هذا هو الأهم.

ما الذي سيفيدنا إذا كان لدينا كل شيء ولكن عندما نموت، لا نملك شيئًا، وعلينا أن نذهب إلى الجحيم بسبب ذلك؟ أو حتى نذهب إلى مستوى أدنى، ليس المستوى البشري حتى. أو حتى إذا ذهبنا إلى الجنة، ولكن إقامة قصيرة جدًا في الجنة، ثم علينا أن نعود إلى دائرة الحياة والموت، ونعيد التدوير مرة بعد مرة لنكون كل أنواع الكائنات: وأفراد أمة الحيوانات حتى، أفراد أمة حيوانات تعاني، وأشباح الجحيم، وشياطين وكل ذلك. بماذا يفيدنا ذلك؟ لذا، التحرر هو الشيء الحقيقي، هو الأفضل. لا تصبح عبداً مرة أخرى لهذا العالم السفلي. لقد كان هذا العالم... لحظة واحدة، سأسأل أولاً ما إذا كان بإمكاني إخباركم أم لا، لحظة واحدة. سأعود.

Photo Caption: الجمال وراء النهاية

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (8/20)
1
2024-11-24
7401 الآراء
2
2024-11-25
3860 الآراء
3
2024-11-26
3685 الآراء
4
2024-11-27
3403 الآراء
5
2024-11-28
3215 الآراء
6
2024-11-29
3032 الآراء
7
2024-11-30
3105 الآراء
8
2024-12-01
3143 الآراء
9
2024-12-02
3226 الآراء
10
2024-12-03
2730 الآراء
11
2024-12-04
2577 الآراء
12
2024-12-05
2508 الآراء
13
2024-12-06
2547 الآراء
14
2024-12-07
2413 الآراء
15
2024-12-08
2371 الآراء
16
2024-12-09
2338 الآراء
17
2024-12-10
2147 الآراء
18
2024-12-11
2371 الآراء
19
2024-12-12
2142 الآراء
20
2024-12-13
2143 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد