بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

القوة الروحية في الأزمات من خلال الوحدة بين الأديان، الجزء 3 من 12.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إن مسؤولينا المنتخبين والأشخاص الذين يخدموننا في الحكومة هم الذين يتعين عليهم التعامل مباشرة مع كل هذه المشاكل، ولديهم الكثير من وجهات النظر المختلفة والآراء والاهتمامات الكثيرة التي يجب أن تؤخذ توضع بعين الحسبان. وأعتقد أنهم أناس طيبون ومحترمون ومحبون، وهم كرماء كجميع رجال الإطفاء ورجال الشرطة وجميع المتطوعين، الذين يقدمون قصارى جهدهم بأفضل ما يعرفون. وهم بحاجة إلى دعمنا، وهم بحاجة إلى أن نعمل معهم. ولذا فإن صلاتي اليوم معكم جميعًا هي صلاة شكر عظيم جدًا لله. لأني أؤمن أن من هذه الكارثة ستأتي أشياء كثيرة جميلة للأفراد ولمجتمعنا بأكمله. ولكنني أدعو الله أن نتحلى بالكياسة والاحترام والصبر والتسامح. فهذه الأشياء هي التي ستجعل مجتمعنا جميلاً من داخل أنفسنا ومن الخارج لفترة طويلة قادمة. هذه نعمة الله علينا، ونحن ممتنون عليها. […]

(شكراً لك أيها الأب كريكلبيرغ. والآن أود أن أقدم لكم الدكتورة تاري لينون من كنيسة تجمع الجوار.) صباح الخير أنا أقدم وجهة نظر مختلفة قليلاً عما حدث لنا هنا في هذا الأسبوع الماضي، وثمة أمر لا أريد أن نتجاهله أو نتغاضى عنه اليوم، ألا وهو مخاوف وواقع الأطفال. فالأطفال يتأثرون بنفس القدر من الشدة التي يتأثر بها الكبار، وهم لا يملكون كل الموارد التي نملكها نحن لمساعدتهم على التعامل مع ما يواجهونه. لذا، احترامًا للأطفال، أريد أن أطلب من جميع أطفالنا الراغبين الصعود إلى هنا لأنني أريدكم أن تساعدوني. سنقوم بعمل أنتيفون صغير. […]

(والآن أود أن أقدم لكم أرفيد مورتنسن من كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة، المعروفين باسم المورمون.) […] في عام 124 قبل الميلاد تقريبًا، ألقى ملك عظيم خطاب وداع لشعبه وهو يدخل فترة حكمه. في معرض كلامه، قال هذا الملك، الذي سُجِّل اسمه باسم بنيامين، هذه الأقوال لشعبه بعد أن ذكَّرهم بأنه كان يعمل معهم بيديه في كسب رزقه بينما كان يخدمهم أيضًا كملك لهم. قال:” أقول لكم هذه الأشياء لكي تتعلموا الحكمة، ولكي تتعلموا أنكم عندما تكونون في خدمة إخوتكم تكونون في خدمة إلهكم“.

كأعضاء في كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة، والمعروفة أيضًا باسم المورمون، نعتقد أن هذا المفهوم الذي عبر عنه الملك بنيامين، ”عندما تكونون في خدمة إخوانكم من البشر، فأنتم في خدمة إلهكم“، ينطبق علينا جميعًا كأعضاء في العائلة البشرية. هذا المفهوم يتجاوز أي تمييز على أساس الدين أو أي معتقدات دينية. وهو يشكل محوراً أساسياً لنا جميعًا في تفاعلاتنا مع بعضنا البعض. لقد شهدنا هذا النوع من الخدمة المتواضعة والصادقة و الإيثارية عندما اتحدنا كمجتمع لمواجهة التحديات التي نجمت عن الحريق.

يقول مثل هندوسي قديم: ”ساعد قارب أخيك في العبور، ستجد قاربك قد وصل إلى الشاطئ“. وقال شيشرون: ” اللطف ينتج عن اللطف“. لقد فعلنا الكثير. ولازال علينا الكثير لنفعله. ولكن من خلال الخدمة، ومساعدة بعضنا البعض، واللطف، يمكننا أن نفعل معًا ما يستحيل أو يصعب على المرء أن يفعله بمفرده. شكراً لكم.

Photo Caption: يمكن لشيء ما أن يبدو ثمينًا مثل جوهرة

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (3/12)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد