بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

القدرات الثلاث المطلوبة لأي بوذا أو معلم مستنير استنارة كلية الجزء 2 من 8

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في الوقت الحاضر، إذا بحثت على الإنترنت، سترى الكثير ممن يسمون معلمين يدعون أنهم مستنيرون استنارة كلية أو أنهم بوذا أو غورو جي، أو ساتغورو، لكنهم لا يملكون أي قوة لانتشال أرواح البشر من مستنقع الجهل والطبيعة السامة لحيل مارا وفخاخه.

الحق أقول لكم، إذا أردت أن تعلن نفسك بوذا أو معلمًا عظيمًا حقًا ومستنيرًا استنارة كلية، يجب أن تملك ثلاثة أشياء. أولا، معرفة الجنة والنار. ثانيا أن يكون كلي القدرة وكلي الوجود وكلي العلم. بمعنى لديه عدد لا يحصى من الأجسام البعدية. ثالثا، أن يمتلك الحكمة المطلقة في الدنيا والآخرة. وكل هذه القوى المذهلة وغيرها يجب أن يتم التحقق منها من قبل تلاميذك في كل مكان في العالم، نتيجة لممارساتهم التأملية، التي علمتهم إياها!

أولاً، يجب أن تعرف أين يوجد الجحيم. يجب أن تعرف أين توجد السماوات. يجب أن تكون قادرًا على إنقاذ تلاميذك على الأقل من براثن الجحيم وإحضارهم إلى السماء، أو على الأقل منحهم القدرة على التقمص ثانية كبشر صالحين. عليك أن تعرف أين توجد السماء، حتى تتمكن من جلب تلاميذك إلى هناك ليعيشوا في سلام وسعادة ونعيم ويتحرروا إلى الأبد. عليك أن تعرف أين يوجد الجحيم، وأين توجد السماوات. حتى الآن، لا أرى أن أحدًا ممن يسمون أنفسهم بالمعلمين في عصرنا يعرف أين يقعون.

الأمر الآخر هو يجب أن يكون لديك أجسام متعددة الأبعاد؛ إما جسم نوراني ظاهري أو جسم مادي، أو أجسام مختلفة في نطاقات روحانية مختلفة، بغية الاستمرار في إرشاد المؤمنين بك، وتلامذتك إلى أبعاد أعلى، إذا كانوا لا يزالون يزحفون في عوالم أدنى. وإذا كنت تريد أن تقول أن لديك عدة آلاف من التلاميذ، أو مئات الآلاف من التلاميذ، يجب أن تعرف كيف ترشدهم، وكيف ترفعهم في هذه الحياة وما بعدها، على الأقل فوق العوالم الثلاثة القابلة للتدمير - مفهوم؟ - كيف تكون إلى جانبهم، دائمًا، على مدى الـ24 ساعة. إلى اليوم الذي يغادرون فيه العالم المادي وما بعده، ستظل مسئولا عن تطورهم الروحي في السماوات العلى، إذا لم يبلغوا التحرر الكامل في هذه الحياة، أو أثناء وجودهم في سماء أعلى قليلاً من الأرض، بعد أن يغادروا هذا العالم المادي.

الأمر الثالث، يجب أن تكون تمتلك الحكمة لتعليم من يسمون تلاميذك. يجب أن تعرف الله لكي تمتلك الحكمة الحقيقية، وليس مجرد هراء ناجم عن قراءة الكتب التي تركها بوذا والقديسون والحكماء القدماء.

لذلك يجب أن يكون لديك ثلاثة أشياء. أولها، عليك أن تعرف أين يوجد كل من الجنة والنار. ثانيًا، عليك أن تكون كلي الوجود وكلي القدرة وكلي العلم. لذا يمكنك مساعدة تلاميذك في أي زمان، ومكان، وقت الحاجة. ثالثًا، يجب أن تمتلك الحكمة الكاملة من أجل إرشاد تلاميذك وتعليمهم وفتح معارفهم حتى يتمكنوا من مساعدة أنفسهم.

الآن، الكثير ممن يسمون أنفسهم معلمين ليس لديهم أي شيء. إنهم فقط يكررون ما يقرأونه من الكتب، أو ينسخون تعاليم معلمهم، إذا كان لديهم إذن من ذلك المعلم للتعليم، أو نسخهم مستغلين اسم المعلم حتى، ناهيكم عن أنهم يستغلون اسمه. سيكون ذلك كارثيًا جدًا بالنسبة لذلك المعلم.

أولئك الذين يعلنون أنفسهم كمعلمين عظيمين، غورو جي، ساتغورو أو ما شابه ذلك، ولكن لا يملكون هذه القدرات الثلاث المطلوبة لإنقاذ الناس، لإنقاذ تلاميذهم أو أقاربهم من الجحيم، وليس لديهم القوة الكافية لرفع تلاميذهم إلى بُعد أعلى، وليس لديهم حكمة البوذا أو حكمة الله لتعليمهم - - جميعهم سيذهبون إلى سعير جهنم الذي لا هوادة فيه، لفترة طويلة جدًا، أقلها لآلاف المليارات من الكالبا.

يمكن القول إنها دهور ودهور ودهور... عدد لا يحصى من حيوات البشر، لا يمكنكم حتى إحصاءها. كما هو الحال في الديانة الهندوسية، تم شرح أن الكالبا الواحد يساوي حوالي 4.32 مليار سنة أرضية، وهذا هو يوم البراهما. لكن يوم البراهما يعني الفترة التي يتم فيها تدمير أحد أشكال الخليقة الموجودة وإخراجها من الوجود، وستبدأ الفترة التالية، فترة إعادة الخلق التالية. ولكن بينهما فترة راحة أبدية! لذا فهذه فترة طويلة جداً.

لذا، إذا لم ننهي فترة الكالبا الواحدة بسلام، وبشكل لائق وأخلاقي، وفقًا لخطة الله، والنعمة الإلهية، فعلينا أن ننتظر فترة طويلة جدًا حتى تنتهي فترة الكالبا وتبدأ فترة الكالبا الأخرى. لكن مع ذلك، إذا مكثت في الجحيم لآلاف المليارات من الكالبا، فيمكنك أن تقول إنها أبدية. لهذا السبب يُطلق على هذا الجحيم الذي لا هوادة فيه، أفيشي. أفيتشي هو جهنم. العقاب فيه جهنم أبدي. جسد لا يبلى ونفس لا تموت. يمكنك أن تصرخ وأحيانًا لا يمكنك حتى الصراخ، لكن الألم أبدي. لا أحد يستطيع مساعدتك في الجحيم.

باستثناء معلم عظيم يمتلك قوة هائلة يمكنه أن يستخدم تلاميذه/ها أو نفسه/ها للصعود إلى هناك لمساعدتك، أو استخدام القوة لإرسال النور إلى جحيمك لمساعدتك. إن فرصة حدوث ذلك شبه معدومة. لذا آمل أنه على الرغم من أنه من السيء بالنسبة لي أن أخبركم بكل هذا، إلا أنني آمل فقط أن يساعدك ذلك على الاستيقاظ وإنقاذ روحك قبل فوات الأوان. صلي لله، وسبح له، واشكره، صلي للمعلم، واشكره في كل الاتجاهات وفي كل الأوقات لمساعدة روحك. لا يمكن لأحد آخر أن يفعل ذلك.

في هذه الفترة من الزمن، لن يكتب الخلاص سوى للأبرار. كما أسلفت، حتى إن كنت ممن يأكلون لحوم الحيوانات، وتورطت في الحروب، إذا كنت متواضعًا، وتبت توبة نصوحة وطلبت المغفرة من الله، فقد يكتب لك الخلاص، على يد معلم عظيم موجود في حياتك. لكن إن كنت جاهلًا واستهزأت بالله، وشبهت سائر البوذات والمعلمين العظماء في كل العصور بحالتك الوضيعة والأنانية والجشعة الناجمة عن العمى والجهل، وطمعا في الشهرة والربح تعلن نفسك معلمًا، بينما لا تستطيع أن تفعل شيئًا للمؤمنين بك، فستذهب إلى الجحيم لآلاف المليارات من الكالبا. تخيل، كيف ستتحمل ذلك؟ لذا أرجوك استيقظ، وتغير، وتُب توبة نصوحة. ادعوا جميع المعلمين أن يساعدوك. ادعوا الله أن يغفر لك. المعلمون المزيفون، بعد أن يقضوا في الجحيم وقتًا لا حصر له، إذا سنحت لهم الفرصة للتجسد من جديد، فلن ينالوا شرف التقمص في جسد بشري، بل سيتجسدون في هيئة شياطين.

حسنًا، هذه مجرد أرقام تقريبًا، ولكن هناك المزيد. في البوذية، أو في الهندوسية، هناك العديد من مراتب الكالبا المختلفة. أعظم رتبة كالبا هي 1.3 تريليون سنة أرضية. لذا يمكنك اختيار واحدة. هناك مراتب صغرى، ومراتب متوسطة ومراتب عظمى، لكننا لا نرغب في الاستمرار بهذه الطريقة فليس بالعدد الذي يسعنا حسابه على أي حال. فعندما تعاني، حتى ولو ليوم واحد، يبدو الأمر فظيعًا وأبديا، فما بالكم بمليارات أو تريليونات وزيليونات السنين. هذا هو نوع رهيب من الشعور غير المحدود. وعندما تحترق في الجحيم، لن يكون هناك نهار ولا ليل. سيكون كل شيء مظلم، فقط نار تشويك.

يا إلهي، أرجوكم استيقظوا. أرجوكم لا تحاولوا خداع الناس بعد الآن. توبوا، وتحلوا بالتواضع. اطلبوا المغفرة من الله ومن سائر المعلمين في كل الاتجاهات. الله دائمًا حولنا. المعلمون جميعهم موجودون دائمًا حولنا بقوتهم الروحية.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2025-01-20
502 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد