بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

قصص بوذية: استحقاق أن تكون زاهدا، الجزء 6 من 8

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

لذا عندما تتأمل، يجب عليك ترك كل الأشياء خلفك. اترك جسدك، اترك أصدقائك، اترك كل شيء. لا تفكر بأي شيء. فقط فكر بعظمة الآلهة التي أخبرتكم بها. وعلى الأقل ستولدون في هذه المناطق. وبالتالي سيواصل المعلم مساعدتكم. إذا فكرت بأي شيء آخر، عندها سيساعدك الله.

وكان الراهب المسن يفكر بينه وبين نفسه، " حسنا. هذه المرة إذا سألته ... يبدو أنه يشعر بالارتياح، إذا سألته عما حدث سابقا، ربما سيخبرني." لذا قال له المعلم، " حسنا. أصغي إلي، سوف اخبرك عن جميع الأسباب وراء تلك المشاهد التي رأيتها سابقا. حسنا. الفتاة الأولى التي كانت ميتة على الشاطئ، كانت زوجة تاكباك. كان مواطن سرافيستي. كانت جميلة جدا، لذا فإن زوجها قد أحبها لدرجة كبيرة. لكن تاكباك خرج للقيام ببعض الأعمال. ولأنه كان يعشق زوجته كثيرا، قام بأخذها معه في رحلته. وكان هناك غيرهم حوالي 500 شخص، 500 تاجر، ذهبوا معا إلى البحر." قديما، كان يبحرون عميقا في البحر إلى المناطق العميقة لإيجاد الجواهر، الأحجار الثمينة، اللؤلؤ وتلك الأشياء، او بعض الأخشاب الطافية على سطح الماء، الأخشاب الثمينة، مثل الصاج وخشب الصندل وكل ذلك.

" لذا على متن السفينة، كانت الزوجة تتجمل كثيرا، وتتصرف دائما بنوع من الافتخار بذاتها. كانت تشعر بالكثير من الغرور، كثيرا ... ليس غرورا فقط، بل كانت تتفاخر بجمالها، ومتعلقة جدا بجمالها أيضا. في وسط البحر، ظهرت سلحفاة بشكل مفاجئ، سلحفاة كبيرة. وبطريقة ما ثقبت السفينة ومات الجميع. لذا قام كل الياكسا وقوى الطبيعة بافتعال رياح ضخمة جدا للعصف بكل الجثث إلى الشاطئ، لأن البحر سيلفظ الجثث." أترون، إذا أحيانا عندما يكون هناك إعصار وكل هذه الأمور في المحيط، في البحر، تكون بسبب بعض الشياطين والأشباح وأشباه البشر الخارقين، الذين يقومون بافتعال الرياح للقيام بشيء ما. ربما لدفع كل الجثث إلى الشاطئ او شيء من هذا القبيل، أو لتنظيف سطح البحر. " إذا كل هؤلاء الأشخاص، سوف يولدون من جديد بعد أن ماتوا في مناطق مختلفة بحسب ما كانوا يفكرون به أثناء موتهم، لكن هذه الفتاة، لأنها كانت تحب نفسها كثيرا، وتحب جمالها كثيرا، شعرت بالأسف على مغادرة جسدها لذا خُلقت من جديد على شكل هذه اليرقة. لذا، تستمر بالمشي بكل مكان لكي ترى وجهها، ولا يمكنها التحرر.

إذا سال شخص ما، "حسنا، إذا كانت الولادة الجديدة تعتمد على رغبتك، على تعلقاتك، عندها ستولد في المكان الذي تفكر به، أم ان المكان أو تلك الحالة هي من أجل إرضاء رغبتك، عندها كيف يمكن لأي شخص ان يولد في الجحيم لأنه لن يرغب أحد بالتعلق بالجحيم، لن يحب أحدا الجحيم؟ كيف يمكن لشخص ما أن يرغب بالولادة في الجحيم؟" هذا منطقي، صحيح؟ منطقي. " بالتالي يقولون بأنه عندما كانوا هؤلاء الناس على قيد الحياة، بحال سرقوا المال أو ممتلكات الجواهر الثلاث، مثل بوذا أو سانغا، أو سرقة أشياء من والديكم، أو قتل الآخرين، هذه الأنواع من الخطيئة كبيرة جدا جدا. ويجب أن تنحدر إلى الجحيم بسببها، وتحترق بكل أنواع النيران إلى الأبد. لكن ذاك الشخص، قبل أن يموت، سوف يصاب بنوع من أمراض البرد. سيشعر بالبرد الشديد، ربما الانفلونزا أو شيء من هذا القبيل، قبل أن يموت. لذا يشعر بالكثير من البرد طوال الوقت. وعندما يمرض بهذا الشكل، ويشعر بالبرد بهذه الطريقة، عندها سيكون كل تفكيره بالحرارة. ويفضل دائما أن يكون في مكان حار أو بالنار أو شيء كهذا. عندما يفكر بهذه الطريقة، عندها سيتم سحبه إلى نار الجحيم."

يا إلهي! يا لها من تقنية! هذا لا يصدق! إذا أصبت بالأنفلونزا، أو البرد أو شيء ما، لا تفكر بالنار. فكر بالجليد. عندها على الأقل ستولد في جحيم من الجليد. آسفة. لا تفكر بأي شيء! فقط فكر ببوذا. فكر في المعلم. فكر بالجنة. ردد أسماك الملوك الخمسة العظماء في السماء. عندها ستولد هناك.

موعد الموت مهم جدا. كل ما تفكر به في ذاك الوقت، سيقوم بجذب الموقع او المكان الذي يتناسب معه لكي تولد به. لهذا السبب عندما تكون على قيد الحياة، عليك ان تتمرن على الموت. تتمرن. لذا عندما تتأمل، يجب عليك ترك كل الأشياء خلفك. اترك جسدك، اترك أصدقائك، اترك كل شيء. لا تفكر بأي شيء. فقط فكر بعظمة الآلهة التي أخبرتكم بها. وعلى الأقل ستولدون في هذه المناطق. وبالتالي سيواصل المعلم مساعدتكم. إذا فكرت بأي شيء آخر، عندها سيساعدك الله.

لذا إنها تقنية ذكية جدا. هذا لا يصدق! تجعلك تمرض، وتشعر بالبرد، تتجمد بهذه الطريقة. عندها ستضطر للتفكير بالنار، بالحرارة، وبالتالي ستجذب نفسك إليها، إلى حرارة نار الجحيم. لذا لا تشعر بالكثير من الخوف. أعني أنه حتى لو قمت بأي شيء خاطئ، بعد التكريس ستعلم مسبقا ما الصحيح، وما الخطأ. وسيحاول المعلم مساعدتك على تنظيم الكارما بالفعل. فقط لا تقوم بتكرار ذلك مرة أخرى. وبالتالي عندما تموت، لن تفكر بذلك. لن تقوم بجعل نفسك تنجذب، لوضع نفسك في موقف حيث عليك التفكير بالمعاناة.

" إذا قام أي شخص بسرقة مصباح من الناس الذين يقدمون العطايا لبوذا ..." كما تعلمون، لعبادة بوذا، يقومون بوضع المصابيح. قديما، كان هناك ظلام حالك، لم يكن لديهم كهرباء، لذا كان الناس الذين يأتون لرؤية بوذا، يجلبون إنارتهم معهم. يجلبون الشموع أو المصابيح، لذا أثناء الليل يقوم السانغا، البوذا باستخدامها لإنارة الطريق كي يتمكن من المشي. أو يجلبون الأشياء المفيدة. يجلبون الملابس وكل ذلك لتقديمه لبوذا والسانغا، لأن بوذا والسانغا، لم يكن لديهم مال. لم يكسبوا المال. يقومون فقط بتعليم الناس ويعتمدون على الآخرين للبقاء على قيد الحياة، ليمارسوا التعاليم. كان عليهم القيام بأشياء معينة، تخص الرهبان فقط. كانوا يريدون ان يدخروا كل وقتهم من أجل القيام بتعليم الآخرين، والتأمل أو التعلم مع بوذا. لذا عندما يأتي الأشخاص المقيمين، كان عليهم جلب كل أنواع الأشياء. ربما يجلبون أطباق، أطباق التسول، بعض الثياب، أو بعض المصابيح، أو الأدوية، الأشياء التي كانت ضرورية. وربما يجلبون أشياء مثل بخور الصندل، اللّبان، وكل ذلك، لأن ذلك سيطرد البعوض والحشرات، مفهوم؟ لهذا السبب تشاهدون بوذا يضع البخور. ومن ثم بعد أن يموت بوذا، سيقومون بإشعال البخور أمام تمثال بوذا. انا أتسال ما إذا كان بإمكان البعوض أن يلسع تمثال بوذا أم لا. هل سبق أن رأيتم البعوض يلسع تمثال بوذا؟ لا. أعتقد لا. لكنه تقليد جيد. وهذا يساعد تاجر البخور على كسب المال، لذا لا بأس. هذا لا يضر.

" إذا قام بعض الأشخاص بسرقة أشياء مثل المصابيح، او بعض أخشاب التدفئة، أو تلك لإشعال النار للإضاءة، واي من المشاعل، أو حتى الأعشاب، الأعشاب الجافة أو أي شيء يحتاج بوذا او السانغا لاستخدامه أحيانا، أو إذا دخلت وقمت بتدمير غرفة السانغا أو أحدثت بها فوضى، تسببت بالمشاكل، أو بقاعة المحاضرات، دمرت قاعة المحاضرات، كل أنواع التخريب المتعمد. وبالتالي حتى بالنسبة للأشخاص الآخرين، ليس فقط بوذا والسانغا ... أثناء الشتاء، إذا أخذت لأي سبب من الأسباب ملابس شخص ما، وجعلته يتجمد، أو لأنه لديك السلطة، حتى لو كان هناك برد وقمت بإلقاء الماء البارد عليهم وأشياء من هذا القبيل، وجعلتهم يموتون من البرد أو الحرارة أو سرقة ثيابهم، كل هذه الأفعال ستجلب ذاك الشخص إلى الجحيم، تضعه في الجحيم الجليدي، الجحيم المتجمد. في البداية، هذا الشخص سيصاب بالحمى، حمى شديدة، كما لو أن هناك حريق بجسده، يشعر بحرارة شديدة. كما أنه يشعر كذلك بالبرودة، جليد وكل ذلك. وعندما يفكر بهذه الطريقة، يموت. إنها تجعله يفكر بهذه الطريقة ومن ثم يموت. ذاك هو الهدف الوحيد من الحمى. في ذاك الوقت، كانت هكذا. ومن ثم بالطبع بعد أن يغادر الجسد، تغادر الروح الجسد، يذهب إلى الجحيم الجليدي، المتجمد". وبوذا قام بتسمية العديد، العديد منها، مثل أوتبالا، بادما، كومادا، بونداريكا، إلخ. إلخ. هذه هي أسماء هذه الجحيم المتجمدة، ربما باللغة السنسكريتية. أنا لا أتذكرها كلها، آسفة.

" في هذه الأنواع من الجحيم المتجمد، يشعر المذنب بالبرد طوال الوقت، يشعر بالتجمد طوال الوقت. ويصبح الجسد متقلصا. إنه يشبه الإجاص المجفف، أو شيء مثل ذلك. وبالتالي يكون دماغه هش جدا من الداخل، سهل الكسر، كل شيء، كل شيء ... وبالتالي كل جمجمة رأسه تصبح مكسرة إلى آلاف القطع. وبالتالي كل العظام في جسده‘ تتكسر وتصبح كالسهام. ثم يعود مرة أخرى، ويعاني بنفس الطريقة مرة أخرى، مرارا وتكرارا، لكنه لا يموت." بالطبع، في ذاك الوقت يكون في جسده النجمي، لن يموت. ويشعر بكل المعاناة بنفس القدر. لا يمكنه الاختباء بأي مكان ولن يتمكن من إيقاف العملية حتى يتم تطهير ذنبه.

" إذا قام أي شخص، بسبب الجشع، بسلب الناس الآخرين ممتلكاتهم ستكون نتيجة ذلك هي موت ذاك الشخص من الجوع والعطش، وبالتالي سيصبح ذاك الشخص شبح جائع عندما يموت، السارق. أولا، سيصاب بنوع من المرض الغازي حيث ستصبح معدته منتفخة جدا. ولن يتمكن من تناول الطعام. لن يتمكن من هضم طعامه. ومن ثم سيجلب له الطبيب بعض الطعام ويجامله لكي يأكل، " أوه، هذا طعام جيد. إنه لطيف. مذاقه حلو. إنه سهل الهضم، إلخ، إلخ. من فضلك حاول أن تأكل وسوف تشفى من مرضك." ومن ثم، يصبح الشخص المريض غاضبا ويقول للطبيب، " أنا أكره كل هذا. أنا متخوف منه. لا تدعني أرى هذا الطعام أبدا مرة اخرى." في ذاك الوقت أثناء تفكيره بهذه الطريقة، يموت. ومن ثم بالطبع سوف يصبح، بسبب طريقة تفكيره قبل أن يموت، سيصبح شبح جائع.

هناك أناس آخرين متكبرون جدا وحمقى، لا يؤمنون بالجواهر الثلاث، أعني المعلم المستنير، والتعاليم والسانغا، والمجالس العليا، أو ربما يفترون على بوذا، أو ينظرون لبوذا باحتقار، وكذلك لا يعيشون وفقا للمعايير البشرية، كأن يكونوا أخلاقيين بما فيه الكفاية، وهم ليسوا بارين بوالديهم، ولا يساعدون أقربائهم او الأخرين من أفراد قبيلتهم عندما يكونوا بحاجتهم، وهم منغمسون جدا بالملذات المادية طوال الوقت. هو لا يميز أن، هذا الشخص قريب أو هذا غريب، يقطع كل أنواع صلات القربى أو أشياء من هذا القبيل. كما أنه لا يؤمن بوجود قانون السبب والعاقبة الأخلاقية. لا يؤمن بذلك. وعندما يكون مريضاً، يستلقي هناك وينكمش جسده. لا يستطيع أن يمدد نفسه لأنه عندما كان بخير لم يرغب بالإصغاء للكلمات الصحيحة، لم يكن يرغب بالإصغاء للكلمات الأخلاقية. وفي ذاك الوقت، كان الوالدان وأفراد العائلة يعلمون بأن هذا الشخص المريض سيموت قريباً. لذا حاولوا إخباره، "حسناً، سنقرأ لك السوترا. حاول اللجوء لبوذا في قلبك. ثم انظر إلى صورة بوذا بكل احترام. ثم حاول أن تردد اسم بوذا. وبذلك سيتم تخفيف ذنبك، وستحصل على المزيد والمزيد من الاستحقاق. حسنا؟ وكل هذه الأشياء التي لديك الآن، سوف تموت قريباً، وسنقوم بمنحها لأشخاص آخرين، فقراء ". على الرغم من أنهم تكلموا معه بصوتً لطيف محاولين أن يشعروه بالراحة ويعيدوه إلى الصواب، إلى الرؤية الصحيحة، إلا أن ذلك لم يعجبه. غضب جدا. وقال: "أنا لا أريد أبداً أن أسمع هذا الكلام مرة أخرى. هذا هراء بالنسبة لي، ولا يعني لي شيئا. عندما أموت، لن يكون هناك شيء، لا استحقاق، ولا خطيئة، ولا أي شيء. عندما اموت سينتهي كل شيء." عندما كان يفكر بهذه الطريقة، مات. وبسبب وجهة نظره الخاطئة التي كان يفكر بها قبل موته، ولد في مستوى أقل من الحيوانات السيئة. لأن الحيوانات لا تملك أي فرصة لتعلم الثقافة والأخلاق. لا يوجد احترام للآباء، كبار السن، لا شيء. يولد لدى هذا النوع من الحيوانات. إذا هذا كله بسبب طريقة تفكير هذا المريض قبل أن يموت.

ولكن إذا كان أحدهم يحبذ المعايير الأخلاقية، ويزرع بذور الخصال البشرية، ويحافظ على المبادئ الخمسة، فإنه خلال حياته، لن يعاني من أي مرض يمزق جسده وعقله على حد سواء بتلك الطريقة، ويشعر بالكثير من الاضطراب هكذا. وعندما يموت يكون قلبه مليء بالسلام، باله مرتاح وسعيد جدا وطبيعي. لن يصبح مشوشا وممزق مثل المرضى الآخرين الذين ذكرناهم سابقا. هو يعلم أنه يموت. لذا عندما تسأله عائلته إن كان يريد سماع تعاليم بوذا، إذا كان يريد أن يرى صورة بوذا، إذا كان يريد أن يسمع أي شيء من السانغا يتحدثون عن الحقيقة، 'هل تريد أن تكون نباتياً صرفا؟ هل ترغب في تقديم العطايا للجواهر الثلاثة؟ فيقول المريض هذه المرة، "نعم، نعم، نعم! ممتاز، ممتاز! أنا أحب كل هذا. افعلوا ذلك من أجلي.' وبالتالي، فإن أفراد العائلة يواصلون القول "حسناً. إذا كنت تصغي، إذا قرأت الـ دارما، والـ سوترا، وكنت تبحث عن بوذا عندها ستدخل مسار بوذا. إذا قمت بالتطوع لطباعة أي من السوترا، التعاليم، عندها أينما تذهب ستحظى بالبصيرة والحكمة، أعني لعدة حيوات. وسوف تفهم العديد من الأمور، أقصد التعاليم. إذا قمت بتقديم العطايا للسانغا، أعني الرهبان والراهبات، عندها أينما تولد ستكون غنيا وسعيدا، كل ما تحتاجه، سيكون موفرا لديك دائما." لذا بعد أن سمع المريض، الشخص الذي يموت ذلك، كان سعيدا جدا وتعهد بما يلي: " أينما سأولد في المستقبل، من فضلك دعني أجتمع مع بوذا، السانغا، والتعاليم." لذا بعد ان يموت هذا الشخص، يولد كإنسان مرة أخرى.

إذا حافظ أي شخص... على المبادئ العشرة، وهي أكثر قليلا من الوصايا الخمسة، ومن ثم استخدم ذاك الاستحقاق ليتمنى ان يولد في السماء، ويكون إله، إله ذو مستوى عال في السماء، أو إذا حافظ أي شخص على الوصايا بجدية كبيرة جدا جدا، وبطريقة صحيحة ويقوم بالزكاة دائما، ويحافظ على كل هذه الوصايا الجيدة، على الأقل الوصايا الخمسة التي أعطيتها لكم، أو طرق التطهير الثمانية، عندها أثناء موته سيشعر بالسلام. يمكنه الاستلقاء هكذا وينظر إلى صورة بوذا، وفجأة سيسمع الموسيقى في الأجواء، من السماء. ويمكنك أن ترى جسده، ووجهه أكثر إشراقا. ثم سيضع يديه في الأعلى هكذا. ثم يصعد إلى السماء.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (6/8)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد