بحث
العربية
 

ويمكن لقوة الكارما والقوة السلبية أن تبدوان رهيبتين إلى ما هو أبعد من الخيال، ولكن قدرة الله لا حدود لها ويمكنها إنجاز أي شيء!

تفاصيل
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (مونيكا) في ألمانيا:

المعلمة العزيزة "المعلمة السامية تشينغ هاي"، أريد أن اشكركِ بصدق على كل ما فعلته وما زلت تفعلينه من أجلنا ومن أجل العالم وجميع الكائنات. وبدأت الاستماع إلى تعاليمك الصوتية على منصة البودكاست (سبوتيفاي) من جميع الجولات العالمية السابقة والتجمعات الأخرى. وأدركت مرة أخرى، الآن، كم كنتِ تمنحين هذا العالم وكم ما زلتِ تمنحين عن طريق بث "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" وكل أعمالكِ المرئية وغير المرئية للعالم. وأفكر وأنا أبكي بكل الأشياء التي ضحيتِ بها وما ذرفتِ من العرق والدموع من أجل خير كل البشر وأمة الحيوانات. إنكِ كائن عظيم وسامٍ، وما زلتِ هنا معنا تساعدينا، نحن الكائنات الصغيرة الضعيفة، كي نرى النور ونصل إلى ديارنا الأصلية.

ونعتبركِ في بعض الأحيان حقيقة واقعة... وأنا آسفة على ذلك أيتها المعلمة! إنني أحبكِ كثيراً. أحبكِ بكل كياني وبكل روحي. ومن فضلك ابقي معنا على هذا الكوكب لمدة طويلة جداً أيتها المعلمة. وساعدينا على مساعدة جميع الكائنات على اليقظة ورؤية هدفهم الحقيقي في الحياة وهو معرفة أننا جميعاً واحد مع الله.

وأصلي من أجل سلامتكِ وصحتكِ الجيدة وسعادتك وحياتك الطويلة جداً هنا معنا. عسى لله القدير أن يحميكِ دائماً ويرسل لكِ الحب والسلام اللانهائيين. عسى أن تصحو جميع الكائنات قريباً إلى ذواتهم الإلهية وأن يكونوا مُحبين ولطفاء ورحماء. كونوا خضريين، واصنعوا السلام. أحبكِ أيتها المعلمة! (مونيكا) من ألمانيا.

الأخت الممتنة (مونيكا): شكراً لكِ على مشاركة رسالتكِ معنا. ولدى المعلمة هذا الجواب لك: "الأخت الطيبة (مونيكا)، شكراً على محبتك وتقديرك. ويمكن لقوة الكارما والقوة السلبية أن تبدوان رهيبتين إلى ما هو أبعد من الخيال، ولكن قدرة الله لا حدود لها ويمكنها إنجاز أي شيء! والآن، يجب علينا جميعاً أن نعمل معاً للقيام بكل ما بوسعنا حقاً لتحويل عالمنا نحو الأفضل. ولدينا الأدوات التي نحتاجها في التأمل بطريقة (كوان يين) والصلاة اليومية الأقوى و (أداة سوبريم ماستر تي ڤي ماكس) للمساعدة في رفع الطاقة. ويجب علينا الآن أن نطابق ذلك مع الإرادة في خدمة الآخرين وفي أن نكون ممتنين للنِعَم التي مُنحناها من الله، والمعلم المطلق وجميع القديسين والحكماء. افعلي كل ما بوسعكِ لمساعدة الآخرين واستخدام الأدوات التي يتم منحها لنا كل يوم لتغيير طاقة الكوكب بشكل إيجابي. عسى أن تنعمي والشعب الألماني المنصف بالعيش في نِعَم الله الخيّرة. أحر العناق والمحبة لكِ!"